«الجزيرة» - عوض مانع القحطاني:
دشّن صاحب السمو الملكي الأمير تركي بن طلال بن عبدالعزيز أمير منطقة عسير المرحلة الثالثة من مشروع الفرز البصري للتوعية الصحية في الأسواق التجارية، بالشركة مع جمعية الكوثر الخيرية. ويستهدف المشروع في المرحلة الأولى ما يقرب من عشرة آلاف متسوق، ويشارك فيها أكثر من 250 متطوعًا صحيًّا، ينتشرون في أسواق أبها وخميس مشيط، إضافة إلى عشرة مواقع، تم تحديدها للقيام بجولات عليها. وتهدف الحملة التخفيف من الآثار الاقتصادية، ودعم الأسر المحتاجة، ومساندة الدولة في برامج التوعية، وحث الناس على الالتزام بالتعليمات.
وقد بارك أمير عسير هذا العمل التطوعي من قِبل أبناء منطقة عسير، ودور هذه الجمعيات الخيرية التي تساند كل عمل خيري يخدم المواطن. وبيّن سموه أننا سوف نأتي للمواطن في مكانه، ونقدم له ما يحتاج إليه، وما يبعد عنه أي مخاطر.
من جانب آخر، أطلق أمير عسير أمس مشروع المساند البلدي بالشراكة مع أمانة منطقة عسير، الذي يهدف إلى مساندة جهود الدولة في تطبيق الإجراءات الوقائية، وتعزيز ثقافة التطوع، وتأهيل الشباب، واستثمار طاقاتهم. وستقوم 33 بلدية في منطقة عسير، يساندنها في ذلك العمل التطوعي 34 فرقة شبابية، برفع مستوى الوعي، ونشر ثقافة العمل في التجمعات التجارية، ومكافحة الوباء.
وقد أكد الأمير تركي بن طلال أنه يجب أن نرسخ العمل التوعوي بالمفهوم الذي تسعى إليه الدولة لخدمة المحتاج، والقيام بالواجبات عند الأزمات.
من جانب آخر، أطلق أمير عسير أمس مشروع المساند البلدي بالشراكة مع أمانة منطقة عسير، الذي يهدف إلى مساندة جهود الدولة في تطبيق الإجراءات الوقائية، وتعزيز ثقافة التطوع، وتأهيل الشباب، واستثمار طاقاتهم. وستقوم 33 بلدية في منطقة عسير، يساندها في ذلك العمل التطوعي 34 فرقة شبابية، برفع مستوى الوعي، ونشر ثقافة العمل في التجمعات التجارية، ومكافحة والوباء. وقد أكد الأمير تركي بن طلال أنه يجب أن نرسخ العمل التوعوي بالمفهوم الذي تسعى إليه الدولة لخدمة المحتاج، والقيام بالواجبات عند الأزمات.