الشاعر والناقد سعد الثنيان يربطه بالجميع في الساحة الشعبية علاقة محبة متبادلة وتقدير لقاء رقيه في تعاطيه مع الآخر سواء كشاعر وناقد أو كإعلامي من خلال برامج عدة ناجحة معروفة له عبر القنوات الفضائية، ومنذ أكثر من عام تأثرت الساحة الشعبية قاطبة من انقطاع أحد أبرز الأسماء المتميزة فيها عن النشر، وهو الشاعر عناد المطيري -شفاه الله- بسبب ظروفه الصحية حيث قال الشاعر سعد الثنيان ما نصه: (الأخ الشاعر عناد المطيري القلب الذي ينبض بالتفاؤل والألق والتجديد إتفقنا واختلفنا في الطرح وتبقى بسمة الأدب حاضرة بيننا، يرقد القلب الكبيرة على السرير الأبيض، فله منّا الدعاء بأن يُرفع ضرّه ويُجمع له بين الأجر والعافية)، مُجسّدًا بذلك -رابطة الأدب- التي هي من أقوى الروابط ومختزلاً مشاعر الكثير من الشعراء الذين دوّنوا حبهم في الله ودعاؤهم للشاعر عناد المطيري بالشفاء -بإذن الله- عبر كل وسائل الإعلام وتحديدًا وسائل التواصل الاجتماعي.