- الذين يقدمون اقتراحات بعدم إكمال المسابقات الكروية يجمعهم وجود فرقهم في مراكز متأخرة، لذلك مقترحاتهم لا تتعدى مصلحة أنديتهم فقط. في حين المصلحة العامة تفرض استكمال كل المسابقات. بمختلف درجاتها.
* * *
- إدارة نادي الرائد يجب أن تسعى لبقاء المدرب القدير هاسي الذي تطور الفريق الكروي على يديه بشكل لافت. واستطاع أن يقفز بمستواه وترتيبه إلى مركز غير مسبوق. وبقاء هذا المدرب يتطلب جهدًا كبيرًا تبذله الإدارة.
* * *
- الدوريات الأوربية ستبدأ تباعاً في ترسّم خطى الدوري الألماني الذي كسر حاجز الخوف والتردد واستأنف نشاطه. وسيشهد الأسبوع القادم عودة الدوري الأوكراني ثم الروسي ثم الإيطالي.. وهكذا ستعود الحياة للملاعب من جديد.
* * *
- الأندية السعودية يجب عليها أن تحدِّد موعداً واضحاً للاعبيها الأجانب لعودتهم إلى المملكة ولا تتهاون في أي تأخير لأي لاعب تحت أي عذر. فخلال الشهر القادم ستفتح المطارات في العالم وتعود شركات الطيران لعملها من جديد.
* * *
- قال النجم المغربي نور الدين إمرابط إن مستقبله الاحترافي سوف يتحدَّد بعد انحسار جائحة كورونا، مشيراً إلى أنه تلقى عروضاً عديدة منها للسد القطري عبر الإسباني تشافي. وهذا التصريح من اللاعب يؤكّد أن هناك غيوماً تحجب وضوح الرؤية في علاقته مع ناديه الحالي النصر.
* * *
- تحاول بعض الدوريات الأوربية تجاوز تأثير غياب الجماهير عن المباريات بحلول متعدِّدة ومبتكرة لإضفاء شيء من الحيوية على المدرجات سواء بوضع قمصان الفريق صاحب الأرض على مقاعد الجماهير أو توزيع صور النجوم على المدرجات أو بمؤثّرات صوتية للجماهير عبر المكبّرات في نظام الإذاعة الداخلية للملعب. ورغم كل هذه الجهود تبقى الجماهير هي حياة الملاعب الحقيقية.