- خيارات صعبة وضعتها رابطة دوري المحترفين من أجل استئناف الدوري على رأسها الاستعانة بالتحكيم المحلي والاستغناء عن تقنية الفيديو المساعد للحكم. وهذه الخيارات تحمل معدلات مخاطر ومجازفة عالية.
* * *
- دوري الدرجة الثانية الذي تبقى منه ثلاث جولات فقط يمكن استكماله مع بداية الموسم القادم، بحيث يبدأ قبل انطلاق الموسم مباشرة لينضم الصاعدون لدوري الدرجة الأولى ويتجه الهابطون لمواقعهم في الدرجة الثالثة، ذلك أنه من الصعب على هذه الأندية أن تكمل الدوري في أغسطس ثم تعود مرة أخرى للاستعداد للموسم الجديد، فمواردها المالية لا تسمح لها بذلك.
* * *
- ثلاث وخمسون قضية خارجية أنهتها وزارة الرياضة تتعلَّق بثلاثة وعشرين نادياً، وهناك العديد من القضايا ما زالت عالقة. ويجب على الوزارة أن تضع آليات حازمة للحد من تفشي هذه القضايا، التي من المؤكد لو أن لجان اتحاد الكرة كانت حازمة وصارمة في تنفيذ لوائحها لما وصلت قضايا اللاعبين المحترفين والمدربين الأجانب لـ»الفيفا».
* * *
- بعد فترة زاهية شهدت تعاقدات مليونية انتهى الأمر بنادي تيانجين الصيني إلى الإفلاس. وهذا المصير هو بداية ما بعد وباء كورونا. ومن المتوقّع أن يلحق به عددٌ من الأندية في الصين وغيرها. فالأضرار الاقتصادية على قطاع الرياضة كبيرة وفادحة.
* * *
- مدرب اللياقة السابق للنجم البرتغالي كريستيانو رونالدو قال إنه يستطيع اللعب في ميادين الكرة حتى سن الأربعين عاماً. وليس ذلك عائداً لشخصية اللاعب التي تعشق التحدي وحسب، ولكن لأسلوب حياة اللاعب الملتزم بدنيًا ولياقياً وصحيًا وغذائيًا بشكل صارم أيضاً، وهذا ما يساعده على الاحتفاظ بمهاراته وحضوره الفني لأطول فترة زمنية ممكنة.