- إستاد القدية الذي أعلن عنه سمو وزير الرياضة بشرى عظيمة لشباب ورياضيي الوطن. وسيكون تحفة معمارية ومعلماً حضارياً للعاصمة ورافداً مهماً من روافد المنشآت الرياضية الحديثة في المملكة.
* * *
- التخرّصات حول منافسة ملعب الجامعة لم تدخل وزارة الرياضة فيها فقط، بل هناك من حدَّد الطرف الفائز بالعطاء منذ الآن! ومثل هذه الأخبار غير الدقيقة تفقد المتابع الثقة في وسائل الإعلام التي تنشرها وتبثها.
* * *
- الأمير عبدالعزيز بن تركي وزير الرياضة أكد أن إستاد الأمير عبدالله الفيصل سيكون جاهزًا منتصف الموسم المقبل -بإذن الله- وهو الذي ظل مغلقًا لما يقارب عشر سنوات من أجل الترميم وزيادة الطاقة الاستيعابية، ولكنه دخل في دهاليز مظلمة من العمل مع مقاولين متعثرين أخَّروا المشروع بشكل أثَّر على المنافسات الكروية التي كانت تجبر ناديي الاتحاد والأهلي على التوجه لملعب الشرائع بمكة لأداء المباريات عندما ينشغل إستاد الجوهرة بالصيانة، مما أفقد الفريقين عدالة المنافسة باللعب على أرضهما وبين جماهيرهما.
* * *
- حديث اللاعب عمر السومة عن الهلال وإعجابه به لا يمكن أن يقلِّل من حب اللاعب لناديه الأهلي أو يؤثِّر في انتمائه، فاللاعب له حرية التعبير عن وجهة نظره في شأن رياضي. ويبقى انتماؤه لناديه شيئاً آخر.
* * *
- تشفير الدوري سيعود بالنفع المادي الكبير على الأندية المحترفة. ولكن تطبيقه يحتاج إلى اشتراطات يجب توافرها في الناقل الذي سيدخل منافسة الفوز بالنقل الحصري. ومن أهمها الاحترافية في العمل، ووجود بنية تحتية تقنية عالية، وكوادر مهنية عالية التأهيل. ولا يبدو أن هناك قناة لديها مثل هذه المواصفات حالياً، فالقنوات التي يتابعها المشاهد حالياً ضعيفة تقنيًا، وبشريًا، ويغلب على أدائها الارتجال والعشوائية وطغيان الميول. وهي بعيدة كل البعد عن العمل المهني والاحترافي الحقيقي.