- أحسنت إدارة الهلال بتوجيهها للاعبي الفريق الكروي بعدم الظهور في البث المباشر في وسائل التواصل الاجتماعي لما في ذلك من احتمالات بوقوع أخطاء قد تسيء للاعب أو ناديه أو ناد آخر. وحبذا أن تخطو الأندية الأخرى نفس الخطوة.
* * *
- في الوسط الرياضي تنقسم الطروحات عدة أقسام ويتزعم كل طرح فئة معينة. فبينما تقوم فئة بالاعتزاز بانتصارات ولإنجازات أندية تقوم فئة أخرى بتبني طروحات الضجيج وخلط الأوراق والتشكيك بهدف التقليل من منجزات الأندية الأخرى ليقين أصحاب هذه الطروحات بعدم قدرة أنديتهم وعجزها عن مجاراة الأندية المتفوّقة. وللأسف أن تتبنى بعض المنصات الإعلامية تلك الطروحات الشاذة وتشاركها الضجيج.
* * *
- بعض الدخلاء على الإعلام الرياضي ممن يتبنون المواقف السلبية وإثارة الرأي العام بطروحات تفتقد للموضوعية والمنطق إذا أرادوا الإساءة للأستاذ تركي الخليوي أطلقوا عليه مسمى رئيس اتحاد اليد السابق! وبسبب قصور فهمهم وسطحية وعيهم وضحالة ثقافتهم يعتقدون أن في ذلك تقليلاً من قيمة الأستاذ الخليوي فيما هو امتداح وإشادة به. فلو لم يكن كفاءة رياضية وقيادية وإدارية ويتكئ على خلفية علمية وثقافية ومعرفية عالية لما وصل لذلك الموقع الذي لا يصل إليه إلا صفوة الرياضيين.
* * *
- أعلن «الفيفا» أن هناك بضع أعراض سلبية بدأت تنتشر بين اللاعبين المحترفين مع توقف النشاط الرياضي منها القلق ونقص الشهية وضعف التركيز! فيا ترى هل عانى بعض لاعبينا المحترفين من هذه الأعراض، أو بعضها؟!
* * *
- فتحت إدارة نادي الاتحاد خط مفاوضات مع لاعبها المغربي الهارب مروان داكوستا الذي كسب قضيته مع العميد أمام «الفيفا». وترغب الإدارة في الوصول إلى اتفاق مع اللاعب بخفض المبلغ المقرَّر من «الفيفا». أو جدولة الدفع! وللأسف أن هذا التحرك الاتحادي جاء متأخرًا جداً وكان يفترض أن يتم التفاهم عندما كان اللاعب في جدة وقبل هروبه وشكواه لـ«لفيفا». وهذا الذي جعل موقف الاتحاد ضعيفاً جداً. ويستجدي موافقة اللاعب.
* * *
- من حسن حظ جامعة الملك سعود أن طرح منافسة الإستاد الرياضي جاء في وقت توقف البرامج الرياضية، لأن من شأن هذه البرامج أن تسيء للصرح العلمي العملاق بطروحات متشنجة ومتعصبة من عناصر متدنية التعليم والوعي والثقافة غير ملمة بمفهوم المنافسات الحكومية، ولا تدرك أبعادها.