- اللاعب مهند عسيري أثنى على زميله هتان باهبري وخطوته بالانتقال لنادي الهلال. فاستشاط ثلة من المتعصبين مهاجمين عسيري لأنه أثنى على نادي الهلال. ولم يتحدث عن ناديه الأهلي
وقد كان من المفترض أن يكون بعض الإعلاميين المحسوبين على النادي الأهلي هم العقلاء الذين يرشدون بعض الجماهير ذوي النظرة القاصرة وفوجئ المتابعون بأن أولئك هم الذين يقودون الحملة ضد مهند عسيري.
* * *
- مبادرة وطنية غير مستغربة ذات مسؤولية اجتماعية قام بها النادي الأهلي بتنظيم حملة تبرع بالدم في مقر النادي، حيث تقدَّم أعضاء الإدارة ونجوم الفريق الأول بالتبرع. ويؤكد النادي الأهلي أنه راق دوماً بعمله ومبادراته.
* * *
- سياسة التقشّف المالي التي أعلنها نادي الاتحاد، هي السياسة التي يجب على جميع الأندية تطبيقها ومنذ الآن. فالموارد المالية ما بعد جائحة كورونا لن تكون مثل ما قبلها. فالدعم الحكومي سوف يتقلَّص بشكل كبير، كما أن الشركات الاستثمارية تأثرت ولن تستطيع الدفع مثلما كانت تفعل. ولن يكون أمام الأندية سوى حل التقشّف.
* * *
- اللعب على وتر الميول وألوان الأندية لصناعة مادة ومحتوى إعلامي مثير هو عمل المفلسين، العاجزين عن صناعة محتوى جيد وثري. تماماً مثلما يفعله بعض كتَّاب المقالات الذين لا يستطيعون الخروج عن دائرة الميول في طرحهم والتلاعب بمشاعر الجماهير.
* * *
- في الوقت الذي تتجه فيه الأندية نحو خفض مصروفاتها وضغط ميزانياتها بسبب ضعف الموارد المالية تتصاعد أخبار في بعض وسائل الإعلام عن مفاوضات هلالية مع لاعبين عالميين أمثال تاليسكا وفالكاو وغيرهما ممن يتطلَّّب التعاقد معهم عشرات الملايين من اليوروات. ويبدو أن جفاف الأخبار الرياضية خلال هذه الفترة قد جعل البعض يلجأ للفبركة.