- اللاعب رفض خفض راتبه وهدَّد بفسخ عقده. ليقينه أن هناك لعبة تلعب من ورائه.
* * *
- لأنه لا يخجل فهو يكرر كذبه رغم مواجهته بمقالات سابقة له تناقض ما يقوله.
* * *
- اللاعبون والإداريون يبحثون عن المسؤول في النادي الذي اختفى فجأة وأغلق كل وسائل الاتصال.
* * *
- اتخذ موقفه المتصلِّب لأنه يعلم أنهم عاجزون عن مفاتحة اللاعب الهداف بموضوع خفض الراتب.
* * *
- المشرف العام يحاول بكل الطرق كسب المهاجم بكل الوسائل لقطع الطريق على أي شخص آخر للتدخل عند حدوث مشكلة.
* * *
- الرئيس أفصح للمشرف عن شكوكه في عدم عودة اللاعب الأجنبي بعد انتهاء أزمة كورونا واستئناف النشاط.
* * *
- الصوري يبحث عن الفعلي ولكن بلا فائدة. ويبدو أنه ندم أشد الندم على موافقته.
* * *
- اتفقوا في النادي على أن اللاعبين الاثنين لن يشملهما أي خفض في الرواتب تجنباً للمشاكل التي يمكن أن تحدث.
* * *
- عرض المباريات القديمة يتم حسب طلب مشجعي أحد الأندية في حساب صاحب القرار في «تويتر».
* * *
- اعتراف اللاعب بتوقيعه لعقد احترافي للنادي الكبير وعودته للتجديد مع ناديه كشفا مقدار التلاعب بالأنظمة واللوائح.
* * *
- استشهد الناقد بلقطة تلفزيونية أمسك حارس المرمى الكرة بيده خارج المنطقة كون الحكم لم يحتسب خطأ ضد الحارس، فاعترض المذيع بقوله: «هات محلِّل تحكيمي اعترض على اللقطة»! هذا المذيع هو نفسه الذي قال بأن أحد الأندية لا يستطيع التعاقد مع مدرب جديد لأن فترة التسجيل أقفلت!
* * *
- المنع كان إجراءً طبيعياً ومنطقياً لعمل تم إنجازه بكل صفاقة وغباء.
* * *
- الصوري اتصل على الفعلي يرغب في مقابلته لمعرفة رأيه في بعض الأمور المهمة فنهره الفعلي وقال نحن في حظر! فاعتذر الصوري.
* * *
- مندوب الإعلانات تلقى خبر الاستغناء عن خدماته وهو على الهواء.
* * *
- سرد قصة مضحكة على مدرب فريقه الذي تهكم على المنافس ووصفه ببرشلونة! استخفافاً به قبل مقابلته. فخسر المباراة!!
* * *
- اللاعب العربي الذي يمثِّل مركز ثقل في فريقه طلب من وكيله جس نبض النادي الكبير إن كان يرغب في خدماته.
* * *
- برَّر الرئيس السابق عدم تقديمه للعقد الموقَّع من اللاعب بقوله: أعطني عدلا!
* * *
- أليس فيهم رجل أمين يقول متى تأسس ناديهم بصدق؟!
* * *
- يتهكمون على الأسد بأنه لم يحصل على لقب هداف الدوري متناسين أنه هداف القارة!
* * *
- نتائج التوثيق مؤلمة وما زالوا يئنون مما اشتملت عليه من معلومات موجعة.