- الإفلاس يجبر صاحبه على التفتيش في الدفاتر القديمة.
* * *
- الفساد صحبه في كل محطاته وفي كل مجال تعامل فيه.
* * *
- تمنى لو أنه يفتح موضوع تسلّل الهدف الشهير. فقد أثبت المحلِّل أن هدف صاحب التشكيك هو التسلّل!
* * *
- اللاعب العربي سلك طريق اللا عودة ففتح كل الملفات الخفية.
* * *
- اللاعب العائد بعد فترة إبعاد قسرية عاد لممارسة أساليبه في التحكم بالمدربين والإداريين ولكنه يتحاشى الاصطدام بالمهاجم الكبير. ليقينه أنه الطرف الخاسر من المواجهة.
* * *
- اللاعب المحترف يتذاكى على متابعيه بنشر صور قديمة له في تدريبات انفرادية بصالة رياضية مدعياً أنها في منزله. اللاعب اضطر لحذف الصور بعد ردود الأفعال الساخرة من المتابعين.
* * *
- بعد التهزيء الذي ناله في المطار قبل السفر إلى موسكو والسخرية من ملابسه التي يرتديها اضطر لمهادنته وامتداحه في تويتر اتقاء للسانه السليط.
* * *
- الشرفي المهايطي تعرض لحملة إلغاء متابعة بعد أن حاول أن يكون أسداً فظهر فأرًا.
* * *
- في الحضور وفي الغياب بؤرة الفساد ستبقى مكروهة.
* * *
- الذي ارتضى أن يكون صورياً ومجرد واجهة سيكون موعده مع التحديات بعد عودة الحياة للملاعب واستئناف النشاط.
* * *
- إن لم يتخلص النادي من اللاعب المتحكم في مصيره فلن يعرف طريقه نحو المنصات.
* * *
- تصفية الحسابات مع السابقين أعادت أسماء مبعدة عن الفريق. دون مراعاة لمصلحة الفريق الذي تعرض للضرر الكبير بعودة تلك الأسماء.
* * *
- اختفى كذاباً وعاد كذاباً.
* * *
- سنوات الضياع ستعود من جديد وهي مسألة وقت فقط.
* * *
- الصوري لا يعرف ماذا يصنع في هذه الفترة وينتظر التوجيهات.
* * *
- ذلك البرنامج يحتاج أن يضع بجانب كل ضيف من ضيوفه جهاز كشف الكذب. عدا واحد يحتاج إلى جانبه عجرا.
* * *
- تجميع القصاصات لا يصنع تاريخًا، بل يعني فقرًا بكل ما تحمله الكلمة من معنى.
* * *
- ليس جديداً عليهم صناعة تاريخ لناديهم بالباطل. ذلك أن صعودهم من الدرجة الأدنى كان بالباطل، وعدم عودتهم لمكانهم السابق كان بالباطل.
* * *
- منذ أن أخرج متحدثهم (الخرفة) وهم منشغلون في نبش الدواليب القديمة!
* * *
- كل من يمتدح ذلك الشخص هو موضع شبهة. ومن اقترب من الشبهات لا يأمن سوء الظن.