- طلبوا من اللاعب تصوير تدريباته في بيته فصور نفسه يجري حركات رياضية في غرفة النوم.
* * *
- بعد إيقاف عدد من السنابيين لمخالفاتهم المتعدِّدة أصبح اللاعب المعتزل ثقيل الطينة قريب من الإيقاف بسبب سناباته السامجة.
* * *
- اللاعب الأجنبي يتعرَّض لقرصنة بنفس الطريقة الشهيرة التي تعرّض لها حارس المرمى.
* * *
- من سأل عمَّا إذا كان المشي على الأقدام يعتبر مخالفًا؟! لا يمكن أن تسرحه مع الغنم.
* * *
- بعد إعلان بدء حظر التجول أخذه الحماس إلى إقفال حسابه في تويتر!
* * *
- مداخلة ابن المؤسس لم تضع النقاط على الحروف فقط، بل كشفت الفارق بين من يتحدث بعلم ومعرفة ومعلومة وبين من يهرطق بجهل وتعصب.
* * *
- في منزله يتم الاتفاق على كل تفاصيل البرنامج ولا ينسى أن يحجز لنفسه دقائق لمداخلة.
* * *
- اللاعب العربي في طريقه لإلغاء عقده لتأخر مستحقاته ورواتبه. وسيتبعه أكثر من أجنبي.
* * *
- لا يستحق أن يرد عليه أحد. فوضعه الحالي يجعله خارج الخدمة!
* * *
- حتى العنصر الذي استعانوا به ليؤيِّدهم ويقف في صفهم ليس له قبول من محيطه، ويعتبرونه صفراً على الشمال.
* * *
- طوال مسيرته وهو طبل وعندما أراد أن يتغيَّر تحول إلى بوق. تاريخ صاخب.
* * *
- اللاعب مهمل ومتلاعب خلال ذروة التدريبات فكيف يكون حاله هذه الفترة؟!
* * *
- الرئيس وجد نفسه في ورطة كبيرة لم يتوقع حجمها. ويحاول أن يتجاهل نصائح القريبين منه بالنفاذ بجلده.
* * *
- الغباء يجمعهم. وكأن هناك من يختارهم بعناية، من حسن حظ المنافس أن هذا واقعهم.
* * *
- سألوه كيف تقبل كل هذا الجلد عند كل ظهور يا حصري؟! فاكتفى بقوله كله بثمنه.
* * *
- كل تاريخه قصاصة مع رأس الفساد.
* * *
- بلغ بهم الحقد والتعصب أن عرضوا المباراة التاريخية بصوت معلِّق آخر.
* * *
- سيكون ظهوره مؤدباً بعد أن استفاد من التجارب التي جعلته يعرف الحق من الباطل.