- العلاقة التي تربط المدرب البرتغالي جيسوس بجماهير الهلال تحولت إلى علاقة إنسانية بين الطرفين بعد إصابة المدرب بفيروس كورونا، حيث تلقى رسائل تعاطف زرقاء كان لها تأثير إيجابي على الحالة النفسية والمعنوية التي عبَّر عنها جيسوس بكثير من الامتنان.
* * *
- لا يستطيع أي ناد خفض رواتب لاعبيه المحترفين من طرف واحد. فهذه الخطوة لا يمكن اتخاذها إلا بأحد شرطين إما بقرار من «الفيفا» يسمح بذلك أو بالاتفاق بين النادي واللاعب. مثلما فعل برشلونة الذي خفض رواتب لاعبيه المحترفين بنسبة 70 % بالاتفاق معهم. ولمدة ثلاثة أشهر.
* * *
- تزييف أرقام الإنجازات لن يكون حقيقة بكثرة ترديده. فهو يظهر أصحابها كذابين أمام الرأي العام. والحقائق معروفة للجميع، ومثبته في السجلات. والحقائق تبقى أما التزييف فيذهب جفاء.
* * *
- لم يتردد كابتن فريق النصر السابق الخلوق يوسف خميس بقوله إن ابنه هلالي ومن مشجعي الزعيم العالمي. وإنه استجاب لرغبته باصطحابه لمتجر الهلال وشراء كل ما يحتاجه من ملابس رياضية وشعارات بألوان الهلال. وقدَّم أبو سعد نموذجًا للرياضي الحقيقي الذي يحترم المنافسين ولا يجد بأسًا من الثناء والإشادة بهم. في حين يتحاشى لاعبون آخرون الثناء على المنافس خشية رد فعل المتعصبين من الجماهير أو الإداريين غير الواعين.
* * *
- خلال فترة الحظر الحالية والبقاء في المنازل انتشرت ظاهرة دخول الرجال للمطبخ في منازلهم وإعداد الطبخات وتصويرها ثم عرضها في حساباتهم في السوشال ميديا. وكان للاعبين نصيب من ذلك، حيث ظهر العديد منهم وهم يمارسون الطبخ ويعرضون ذلك على المتابعين والجماهير، ولاقت هذه الخطوة استحسان الكثير من الجماهير، حيث كان النشر يحظى بتفاعل واسع وبأكبر عدد من التعليقات والإعادات.
* * *
- يفترض أن تكون فترة التوقف الحالية للأنشطة الرياضية فرصة ذهبية للإدارة الهندسية بوزارة الرياضة لتأهيل الملاعب جميعاً والتأكد من صلاحيتها لكي لا يحدث أي مشاكل مستقبلية بشأن الزراعة والصيانة وما يترتب على ذلك من نقل للمباريات إلى ملاعب أخرى خارج مدن الفرق المستضيفة.