- فريق الشباب بدأ في تطبيق التدريبات الجماعية عن بعد. وذلك لأول مرة في تاريخ أنديتنا. فكيف ستكون هذه التجربة!؟
* * *
- كثير من اللاعبين السعوديين المحترفين اتجهوا للاستثمار في قطاع المطاعم التي شهدت جائحة فيروس كورونا انكماشاً كبيراً وتراجعاً في مبيعاتها. وتعرض المستثمرون فيها لخسائر فادحة. وهي جزء مما تعرضت له اقتصادات الدول حول العالم. ونسأل الله أن تنقشع الغمة ونتجاوز هذه المرحلة الصعبة ويصبح فيروس كورونا من الماضي. وأن يعوض الله على الخاسرين ويستعيدوا نشاطهم التجاري بكل نجاح.
* * *
- تبدو إدارة نادي الشباب أكثر حركة من غيرها خلال هذه الفترة باجتماعاتها التي تعقدها عن بعد، وكذلك قراراتها المتماهية مع المرحلة والخاصة بتقليل النفقات ووضع البرامج الخاصة بذلك. في الوقت الذي يلاحظ الجميع أن هناك أندية دخلت في سبات عميق. فلا اجتماعات ولا تحرك بشأن المستجدات التي تتطلب على الأقل خفض المصروفات.
* * *
- اللاعبون البرازيليون من النجوم هم أكثر نجوم العالم انفلاتاً وعدم انضباط. فهم يتحولون بعد اعتزالهم إلى أشخاص آخرين. لا يحترمون نجوميتهم ولا يستوعبون أنهم قدوات. حيث يتصرفون بلا مسؤولية. مثل ادريانو ورونالدينهو، وأخيرا نيمار الذي لم يلتزم البقاء في المنزل خلال هذه الفترة التي تتطلب البقاء في المنزل فقام بممارسة لعب الكرة الشاطئية في بلاده وكأنه في إجازة يستمتع بوقتها كما يريد وليس في حالة توقف قسري تحتاج المحافظة على النفس. والابتعاد عن التجمعات التي يمكن أن تعرضه للمرض.
* * *
- توقف النشاط الرياضي جعل بعض الحسابات المهتمة بالشأن الرياضي تملأ الفراغ بخزعبلات وأكاذيب. وفعل مثلهم الدخلاء على الإعلام.