على ضفاف كلايفارفاتن، واحدة من أعمق البحيرات في ايسلندا، يتعلّم الفرد طريقة التكيّف مع البرد أو ربّما ترويضه قبل الغوص في مياه جليدية بحجة التمتع بالعافية. تبلغ الحرارة 6 درجات تحت الصفر فوق هذه البحيرة المتجمّدة، حيث يشقّ المدرّب آندي إينارسون بفأسه 5 سنتمرات من الطبقة الجليدية لتكوين حفرة يمكن أن تستضيف مجموعة من الأشخاص للاستحمام في المياه الجليدية.