- اللاعب أصيب بصدمة وخيبة أمل بعد أن تعثَّر مشروعه التجاري في أولى خطواته.
* * *
- استظراف اللاعب المعتزل عبر فيديوهات ينشرها في السوشال ميديا تساهم في تناقص شعبيته وتزايد منتقديه بسبب أسلوبه الذي يفتقد للباقة في تخاطبه مع متابعيه.
* * *
- طريق فهمه الخاطئ للقرار الرسمي وإعلانه موقفًا حازمًا بعد القرار يكشف مستوى تفكيره المحدود.
* * *
- التأجيل أفاد اللاعب الموقوف الذي سيتمكَّن من المشاركة بفعالية في عدد كبير من المباريات.
* * *
- آخر كذباته كانت على الرجال المنوط بهم تطبيق الأنظمة. وكالعادة لم يصدقه أحد.
* * *
- الفراغ جعلهم يتناولون في أعمدتهم وزواياهم كل الموضوعات عدا الرياضية.
* * *
- إن لم يتدارك نفسه ويراجع الفيديوهات التي ينشرها فسوف يماثل اللاعب المعتزل السفيه. ولن يستطيع أحد التفريق بينهما.
* * *
- شعورهم بأقليتهم يجعلهم يطلبون من الآخرين الانضمام إليهم في مواقفهم لعجزهم عن التأثير وحدهم.
* * *
- كل الاهتمامات متجهة نحو موضوع الساعة وذلك الفارغ يواصل الصياح بعدد بطولات ناديه المزيَّفة.
* * *
- العاقل قال لصديقه يجب أن نشكر الله على أن تفكير المؤثِّرين في مدرج المنافس بمثل تلك السطحية. فلو كانوا أكثر عمقًا لتسببوا لنا في مشاكل.
* * *
- شعر اللاعب أن بقاءه في الملاعب لن يطول لذلك اتجه لبدء المشاريع التجارية.
* * *
- جاءت خطوته الأولى كناقد حصري بعد زيارته مقر القناة لتحصيل مستحقات مالية للجهة التي يعمل بها.
* * *
- أسطورة النادي جلدهم بلا سوط.
* * *
- لا يزال هو المتحكم بالبرنامج ويحدِّد من يظهر ومن لا يظهر. ويؤيِّد المستوى الهابط في الطرح. رغم إظهاره عكس ذلك.
* * *
- هم مجرد أقلية. ويحاولون الإيهام بكثرتهم من خلال الصراخ وافتعال الضجيج.
* * *
- غاب الشريطي عن الظهور بسبب ظروف السوق التي ليست على ما يرام هذه الفترة.
* * *
- محاولات التجميع المحلي المكثفة خشية العودة لسنوات الضياع. بعد مغادرة الأجانب التي باتت وشيكة.
* * *
- إذا افتقد المؤرِّخ صفة الأمانة فلا يمكن الوثوق به وبمعلوماته. وهذه مشكلة مؤرِّخ الغفلة.
* * *
- عضو اللجنة كشف مخططهم بالعمل على إفشال عمل اللجنة قبل أن تبدأ. ليقينهم أن نتائج التوثيق لن تكون في صالحهم.