- اللاعب بدأ يساوره القلق بشأن نيَّة النادي الاستغناء عنه وبالتالي عودته لناديه الشرقاوي.
* * *
- إرضاء المدلَّل تطلب إصدار عقوبة أخرى.
* * *
- غض الطرف للمرة الثانية عن اللاعب الأجنبي المسيء يؤكّد أن هناك حماية يحظى بها لاعبو ذلك النادي دون غيرهم.
* * *
- في بعض البرامج الرياضية لا بد من الاستعانة بخفيف عقل ليضفي شيئاً من المرح يكسر حدة النقاش والأجواء الجادة في البرنامج.
* * *
- منكوب وهو يعيش أزهى مراحله. فكيف يكون حاله بعد أن أصبح في وضع يرثى له؟!
* * *
- شعروا بإفلاسهم وعجزهم عن صناعة محتوى مقبول فأعلنوا توقفهم. وأكدوا أنهم يقتاتون على الدوري وأحداثه.
* * *
- في الصباح تتعدَّد مهنهم ما بين بائع وشار ومندوب وسمسار ومحصّل ودلاّل ولكنهم في المساء يتحوّلون إلى نقّاد حصريين.
* * *
- إصراره على الظهور للمرة الثانية جعله يكرِّر سقوطه ويؤكِّد عدم أهليته للمنصب الذي كان يشغله.
* * *
- من ارتضى الحصول على شهادة غير معترف بها كيف يمكن الوثوق به وإسناد منصب مهم له؟!
* * *
- تضارب قوله في البرنامج مع حقيقة قرار العقوبة المكتوب فضح ممارسة مشينة وقبيحة كانت ترتكب باسم العدالة.
* * *
- في ذلك البرنامج المذيع يشارك الضيوف الضحك على الكذب المتبادل بين أطراف الحوار. دون أي احترام للمشاهد.
* * *
- مشكلة ذلك المعتزل أنه يكره النجوم بسبب الغيرة. فحبه الطاغي لذاته دمّره لاعبًا ومحللاً حتى أصبح اليوم يكلم نفسه في السوشال ميديا.
* * *
- يجد متعة وهو يتمشَّى برفقة النجوم. لكن المشكلة أنه يتعامل معهم كمشجع وليس مسؤولاً، حيث له نجوم مفضلون يكون دائماً برفقتهم فيما الآخرون على الهامش.
* * *
- أكثر فائدة خرج بها المشاهد من وجود ذلك الضيف معرفة أنه كذَّاب بامتياز.
* * *
- غضب أبو عجرا من كشف ناديه المفضَّل، مثلما يغضب عند كشف واقعه المر مع الصافرة. كل محطاته تشعره بالخجل.
* * *
- أصبح يظهر بقذلة تتدلى على كتفيه! مراهق في السبعين.
* * *
- اللاعب لجأ للإعلام للمطالبة بحقوقه المتأخرة لدى النادي. بعد أن أغلقت كل الأبواب في وجهه.
* * *
- الذين سيتم (جرهم) سيدلون على من حرضهم ودفعهم لذلك العمل.
* * *
- يستطيع أي لاعب بإمكانات بسيطة أن يكون هدافاً للعالم إذا وجد نفس الدعم والتسهيلات.