- توسيع الهلال الفارق بالصدارة إلى ثماني نقاط يحمِّل اللاعبين مسؤولية أكبر في الجولات القادمة بضرورة الحفاظ على هذا الفارق.
* * *
- مشكلة اللاعب عبدالرزاق حمدالله مع ناديه طبيعية وتحدث في كل الأندية ومع لاعبين كثر. ولو فاز النصر على الفيصلي لتحوّلت الانتقادات الموجهة للإدارة إلى إشادات. وليس من مصلحة الفريق الوقوف مع اللاعب المخالف ضد الإدارة والمدرب. فاللاعب المحترف يجب أن يرضخ لقرارات الإدارة والمدرب. فمثلما له حقوق فعليه واجبات. أهمها احترام اسم النادي والإدارة والمدرب.
* * *
- إدارات بعض الأندية عندما تحقق نجاحات معينة تبدأ في اتخاذ إجراءات غير مفهومة من تغيير محترفين وتغيير أجهزة فنية بلا أسباب مقنعة ولكن لمجرد أن تنسب لها النجاحات التي تحققت ولا تنسب للاعب الفلاني أو المدرب الفلاني.
* * *
- النصر بمن حضر. ليست مجرد مقولة ولكنها مبدأ أعلنه الأمير عبدالرحمن بن سعود -رحمه الله- مضمونه أن النادي فوق الجميع ولا يستطيع أي لاعب كائناً من كان أن يلوي ذراع النادي أو يكون له قوة تفوق قوة الإدارة والمدرب. وهذا المبدأ حافظ على مكانة نادي النصر طوال تاريخه. كما أنه مبدأ تسير عليه كل الأندية الكبرى.
* * *
- كل فريق لم يتجاوز مجموع نقاطه حتى الآن 25 نقطة فهو مهدَّد بالهبوط. وربما يكون هناك فرق فرصها أفضل من أخرى. ولكن تبقى لغة الأرقام واضحة ولا تجامل.
* * *
- قبل مباراة النصر والفيصلي كان الكثير من إعلام النصر مؤيٍّداً للإدارة في موقفها الحازم والقوي تجاه حمدالله. وبعد الخسارة انقلبوا على الإدارة وتوجهوا للوقوف في صف اللاعب. هكذا إعلام هو إعلام هدَّام ومجرد مجموعة مشجعين تحرّكهم العاطفة وليس العقل والمنطق والمبدأ.