- تصريح لاعب النصر بيتروس ضد رئيس نادي الشباب خالد البلطان والإساءة التي حملها التصريح يحتاج إلى وقفة من إدارة ناديه أولاً ثم من لجنة الانضباط. فقد تجاوز كل حدود الأدب واللياقة. ويجب معاقبته.
* * *
- واضح أن العلاقة بين مدرب الأهلي جروس ولاعبيه قد وصلت إلى طريق مسدود. فقد ظهر الفريق أمام الوحدة متواضعاً للغاية. وخسر بشكل آلم محبي الراقي. وقد كان واضحاً منذ رحيل الإدارة السابقة أن المدرب راحل. فلماذا التأخير؟! الفريق ينزف ومن بيده القرار متردد.
* * *
- صدور قرار إيقاف لاعب الأهلي ليما في يوم مباراة فريقه أمام الوحدة كارثة إدارية ارتكبتها اللجنة. فالعقوبة كانت تجاه فعل تم في مباراة أُقيمت قبل أربعة عشر يومًا! فلماذا التأخير طوال هذه المدة؟! أما إصدار القرار في يوم المباراة فهذا يؤكد أن اللجنة في حالة غياب تام.
* * *
- أصبح وضع تقنية الفيديو المساعد للحكم «الفار» محيراً لجميع الرياضيين والمتابعين. فغيابه المريب عن حالات وأخطاء واضحة في مناطق الجزاء أثناء المباريات أصبح مثيراً للتساؤل! فهو يتدخل في حالات لفرق معينة ولا يتدخل في حالات أخرى لفرق أخرى.
* * *
- النيجيري أحمد موسى هو أحد أشهر اللاعبين الأجانب في ملاعبنا وأغلاهم ثمناً، ولكن عطاءه في الملاعب دون المستوى المطلوب بشكل كبير. وهناك لاعبون أقل شهرة منه وأقل قيمة سوقية ومع ذلك يقدِّمون مردوداً فنياً أكبر بكثير مما يقدِّمه موسى.
* * *
- التجارب أثبتت أن علة الاتحاد ليست في المدرب، وإنما في الإدارة. فالأخطاء الإدارية وعدم القدرة على التعامل مع الأحداث كان واضحاً