تحت رعاية الملك سلمان يُقام من يوم غد 9-10 جمادى الآخرة.. في فندق الريتيز /المنتدى الدولي للأمن السيبراني
وإليكم إيجاز عن هذا (الأمن):
مدخل
نقاط (7)....
1 - ما هو الأمن السيبراني؟
الأمن السيبراني هو ممارسة حماية الأنظمة والشبكات والبرامج من الهجمات الرقمية. التي تهدف عادةً إلى الوصول إلى المعلومات الحساسة أو تغييرها أو إتلافها أو ابتزاز المال من المستخدمين أو مقاطعة العمليات التجارية.
2 - المستخدمين..
يجب على المستخدمين فهم مبادئ أمان البيانات الأساسية والامتثال لها..
من مثل/
1 - اختيار كلمات مرور قوية.
2 - والحذر من المرفقات ذات المصدر المجهول في البريد الإلكتروني.
3 - الحرص على عمل النسخ الاحتياطي للبيانات.
3 - التكنولوجيا..
لا.. لم تعد ضرورة رفاهية!، بل هي/ ملحة بعصر أمسى لغته النت..
فقد قام - أُنشئ- ذلك لمنح المنظمات والأفراد أدوات الحماية اللازمة من الهجمات السيبرانية.
والجدير هنا إيضاحه حول ثلاثة كيانات رئيسة يجب أن تتم حمايتها:
1 - أجهزة الكمبيوتر والأجهزة الذكية والراوترات.
2 - الشبكات.
3 - السحابة الإلكترونية.
4 - بخاصة (أُعيد تأكيدا) على أن العالم الرقمي اليوم أمسى واقعاً.. بل هو المعتمد والذي معظم الدول مربط أدواتها قائم عليه من هنا أتت الرعاية الكريمة لهذا.. لما تكمن أهميته بمكان.. وحرص وافٍ
5 - ثم من حيث إنه منظومة دفاع ينضوي تحته مستويان /
أ/ الفرد..
مما يمكن أن يؤدي الهجوم -لا سمح الله- إلى سرقة الهوية، أو محاولات الابتزاز أو فقدان البيانات المهمة مثل الصور العائلية
ب/ المجتمع..
على ما يمسّ البنية التحتية الحيوية مثل محطات الطاقة والمستشفيات وشركات الخدمات المالية
7- لذا فإن تأمين (وهذا مكمن الأمن السيبراني) هذه المنظمات وغيرها أمر ضروري جداً للحفاظ على خصوصية الفرد وعلى عمل المجتمع بطريقة آمنة وطبيعية.
لأن الدخول إلى الخصوصية التي أمست بيد (الشبكة العنكبوتية) مفاصلها، والخوف على هذا بالذات ما ينتج من تبعات أمر حتمي التأمين عليه من أعلى أجهزة الدولة، الدولة التي التفتت لهذا فأنشأت «الهيئة الوطنية للأمن السيبراني» والتي/ هي هيئة حكومية مختصة في الأمن السيبراني في السعودية، مهتمة بشؤونه، وفي زيادة عدد الكوادر الوطنية المؤهلة لتشغيله، لها شخصية مستقلة، وترتبط مباشرة بالملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ويرأس مجلس إدارتها وزير الدولة الدكتور مساعد العيبان، تأسست بأمر ملكي في عام 2017.
و... بخاصة - أخرى - /
وقد تجلى أن هذه التقنيات من ملازم العصر إلى درجة أن قيل ليس الأمي الذي لا يعرف يكتب ولا يقرأ، بل هو ذاك الذي لا يعرف التعامل مع «الكمبيوتر»..!
وأُصدقكم بصراحة:
(مع واقعنا المعاصر..) ليست مبالغة.
** **
موجز - بتصرف - من (المصدر):
www.cisco.com