* هو مجرد واجهة فمعلوم أنه أبخل البخلاء.
* ما قدمه مؤخرًا هو «قطة» لجمع مبلغ تحسين عقد اللاعب الذي هدد بفسخ عقده ما لم يحسن مثل رفيقه.
* مرة جديدة النادي على موعد مع لاعب أجنبي «مضروب» وخزينة النادي تدفع بلا رؤية.
* التعاقد الأخير أكَّد أن النادي وخزينته ضحايا للسماسرة.
* كسب النادي الجولة بخطة محكمة بالتمويه. عندما أشغلهم بمتابعة لاعب وسجل آخر بهدوء ودون مضايقة أو منافسة.
* البيان الرسمي أدان المستشار القانوني فهو شريك فيما ارتكب من مخالفات.
* الطروحات التي يقدمها كثير من القانونيين في الوسط الرياضي ثم تأتي الحقائق معاكسة لما طرحوه تؤكد أنهم في وادٍ والقانون في وادٍ آخر.
* الصفقة الأخيرة كانت «لطمة»!! لهم ستظهر آثارها مع الوقت.
* الذين دخلوا الوسط الرياضي للتنظير القانوني ثبت أنهم من أصحاب درجة «مقبول»!! فكثير من تنظيرهم عبارة عن «تضليل» واجتهادات.
* على الورق مدرب وفي الميدان سمسار.
* أحدهم وصفه بمحامي «خلع» وآخر أطلق عليه لقب «يكيكي» لضحالة طرحه، ولا يخجلون من تصدر المجالس الفضائية.
* لو كان يعرف خاتمته ما غامر ووقع ذلك التوقيع الذي كلفه ما لا يطيق.
* اللاعب العربي فرض شروطه والغلبان في حيرة من أمره.
* المدرب السمسار اختتم المشاركة بإنهاء الاتفاق على نقل أحد اللاعبين لفريقه المفضل.
* لم يستطيعوا تحديد موقفهم من الحدث الأخير!! هل يؤيدونه أم يقفون ضده!! لأنهم نسوا ناديهم وجعلوا من أنفسهم ذيولاً للآخرين.
* كلاهما لعب في نفس الملعب وفي نفس الجولة الأولى تم رفع أسعار تذاكر الدخول لحضور مباراته والآخر تم توزيع تذاكره مجانًا.
* في الملعب مدرب وفي غرف المعسكر سمسار!
* يتحدثون عن اختراق ناديهم وأخذ لاعبيهم بالقوة وكأنه شيء عادي!! بل ويباركون!! يبدو أنهم يعلمون أشياء لا يعرفها الآخرون.!!.
* ما أن يعودوا من الخارج إلا وقد رفضوا العودة لأنديتهم ويطلبون الانتقال. والبركة في السمسار.
* قوى خفية تقدم له الدعم بكل أشكاله بما في ذلك التفاوض نيابة عنه.
* حاولوا معه بكل الوسائل الوصول إلى حل، وبعدما رفض كل الحلول «كبوا العشا»!! فلقي مصيره!!
* اتهموا النادي الكبير بمفاوضة اللاعب وأنه في النهاية «سحب» عليه. ليفضح اللاعب كل المضللين ويكشف أن النادي العاصمي هو من فاوضه وقدم له عرضًا يفوق كل العروض. أولئك لم يكن الكذب جديدًا عليهم ولا التزييف. فهكذا هم دائمًا حتى سقطوا من أعين الجميع.
* التغطية من مكان الحدث كشفت شعبية الناديين في الجنوب. أحدهما طابور إلى ما لا نهاية والآخر ينادي البائع بأعلى صوته ولا مجيب. الحل كان توزيع التذاكر مجانًا.
* اللاعب الأجنبي الذي حضر لإعانة الفريق في أزمته أصيب في التمرين والأجنبي الآخر جاء بإصابته جاهزًا.