- عاش العالم أيامًا جميلة في إطلالة على المملكة العربية السعودية من نافذة السوبر الإسباني الذي أقيم في مدينة جدة على أرض الجوهرة. قيمة كبيرة لهذا الحدث العالمي تتضاءل أمامه أي تكلفة مالية.
* * *
- وسائل التواصل الاجتماعي وبرامج القنوات الفضائية كشفت بوضوح عقليات بعض من كانوا في يوم من الأيام أعضاء في مجلس إدارة اتحاد الكرة أو في سلك التحكيم. عقليات سطحية جدًا وتعصب طاغٍ لفرقهم المفضلة. ليس مجرد ميول ولكن تعصب مقزز. فكيف كان يستأمن هؤلاء على إدارة اللعبة وتنظيمها وتحكيمها.!؟
* * *
- مدافع ريال مدريد فالفيردي ارتكب خطأ احترافي ضد مهاجم أتليتكو في نهائي السوبر الإسباني منع به هدفًا في مرماه في آخر دقائق المباراة ودفع ثمنه بطاقة حمراء وكانت النتيجة فوز فريقه بكأس السوبر بركلات الترجيح وفوزه هو بلقب أفضل لاعب في السوبر. فالفيردي قدم درسًا للمدافعين في كيفية التعامل مع الكرات في أصعب اللحظات.
* * *
- حارسا الريال وأتليتكو كورتوا واوبلاك كانا نجمي نهائي السوبر الإسباني وقدما تصديات مبهرة ومدهشة وكانا سبب وصول المباراة إلى ركلات الترجيح لنجاحهما في التصدي لكل الهجمات والكرات القابلة للتسجيل.
* * *
- نجاح كبير حققه نادي الشباب بضم المدافع خالد الغامدي، الذي سبق له النجاح مع القادسية فالنصر ثم الفيصلي. الغامدي سيضيف الكثير لليث.
* * *
- ستواجه أندية المقدمة مصاعب كبيرة في تجديد عقود مدربيها ولاعبيها الأجانب بعد أن أعلنت هيئة الرياضة أن تجديد العقود ودفع الرواتب سيكون على حساب الأندية وليس الهيئة. لذلك ينتظر أن يرحل مجموعة من اللاعبين الأجانب والمدربين ذوي العقود الفلكية اعتبارًا من بداية الموسم القادم. وتعود الأندية للتعاقدات المعقولة والمنطقية.