كاد النصر أن يحسم بطولة السوبر قبل الوصول لركلات الترجيح لو تمكن الهداف النصراوي عبد الرزاق حمد الله من استثمار واحدة من الفرص الثمينة التي أتيحت له طوال شوطي المباراة، ولكنه كان يضيعها بشكل غريب.
ولم يكن تعامله مع الفرص كما يجب للاعب هداف, وقد استطاع إطفاء غضب الجماهير بتسجيله هدف التعادل، ثم عاد لإهدار الفرص وكاد ينهي المباراة قبل الوصول لركلات الترجيح, ومع ذلك كان حاضرا في ركلات الترجيح بتسجيل الركلة الأولى بتمكن وثقة.