- كاد الهلال أن يخرج من بطولة كأس الملك بسبب أخطاء تحكيمية وقع فيها حكم الساحة ومساعدوه، وكذلك حكام الفيديو المساعد. يفترض أن يرتفع مستوى التحكيم وتقل الأخطاء مع تقنية الفيديو. ولكن الذي حدث العكس. وهذا أصبح ملاحظًا في بعض المباريات.
* * *
- مدافع الفيصلي محمد قاسم سجل هدف التعادل الثاني لفريقه في مرمى الهلال بطريقة فنية جميلة ولكنه تسبب بخسارته بعد أن أهدر ركلة الترجيح الأخيرة. مسافة قصيرة بين الفرحة الكبرى بالهدف وحسرة إهدار ركلة الترجيح.
* * *
- الأهداف السبعة التي فاز بها الاتفاق على أُحد تشير إلى أن فارس الدهناء يسير في الاتجاه السليم صعوداً مع مدربه الوطني المتألق خالد العطوي. الصبر الذي كانت عليه الإدارة الاتفاقية وعدم اتخاذ قرارات متعجلة بأسلوب رد الفعل صنع فريقاً قوياً ومستقرًا.
* * *
- طريقة الاستعانة بالحكام الأجانب التي يستخدمها اتحاد الكرة حالياً تشبه التعاقد من الباطن في مشروعات المقاولات. بالبحث عن المتعهد الرخيص وليس عن الكفاءة. يجب أن يتوقف الاتحاد عن جلب حكام (مشي حالك). فهيئة الرياضة تدعم بالملايين لتطوير الرياضة والمنافسات الكروية واتحاد الكرة لهذا الأسلوب يهدر كل ذلك.
* * *
- رابطة دوري المحترفين في كل دول العالم تهتم بمصالح كل الأندية المشاركة في الدوري وفي كل دول العالم التي تطبق الاحتراف يرأس رابطة دوري المحترفين مرشح من الأندية يتم التصويت عليه. إلا لدينا من يرأس الرابطة ليس له علاقة بالأندية إلا من خلال التشجيع.
* * *
- الهيئة العامة للرئاسة أصدرت بيانًا غير مسبوق بشأن اجتماعات الجمعية العمومية للأهلي والاتحاد وأكدت الهيئة أنها ستحقق في وجود أسماء تسعى للعمل في الناديين لحساب مصالحها الشخصية، إضافة إلى مدى عمل بعض الأسماء على تأجيج الخلافات وتأزيم الأوضاع في الناديين.!! هذا التحقيق ستكون نتائجه في صالح الناديين. ويمثل خطوة جريئة من الهيئة نحو الشفافية وتخليص الناديين من أسماء دأبت على اختلاق المشاكل وعرقلة مسيرة الناديين.