- يحق لكل سعودي أن يفخر ببلاده وما يحدث فيها من حراك تنموي غير مسبوق حتى على مستوى العالم في فترة زمنية قياسية. فعلى الصعيد الرياضي أصبحت الرياض محط أنظار العالم لمتابعة الأبطال في مختلف الرياضات، وكان آخرها بطولة السوبر الإيطالي التي جمعت يوفنتوس ولاتسيو.
* * *
- جوفينكو أعلن أنه باق مع الهلال ولن يغادر الفريق. وبذلك يدحض الشائعات التي أطلقها بعض من يهمهم نشر الخبر قبل الآخرين حتى ولو كان غير صحيح.
* * *
- إصابة اللاعب البرازيلي روجيريو بقطع في الرباط الصليبي للركبة ضربة موجعة للفريق الاتفاقي ومدربه خالد العطوي. فهو مفتاح اللعب في الفريق وانتصاراته دائماً مرتبطة به. وسيجد العطوي صعوبة في إيجاد البديل. خصوصًا مع فشل صفقات الأجانب الاتفاقية هذا الموسم.
* * *
- المعلق الإماراتي الشقيق فارس عوض أضاف الكثير من التشويق بتعليقه على مباراة السوبر الإيطالي وكان متفوقاً كالعادة وفي مستوى الحدث. وكم كانت الأمنية أن يكون التعليق على هذه المباراة بصوت معلق سعودي ليكتمل الإطار السعودي في هذه المناسبة العالمية الفريدة. ولكن للأسف أن معظم معلقينا الذين يملكون خامة الصوت الجيد والأدوات المطلوبة جنحوا في التعليق مع ميولهم. فلم يطوروا من أنفسهم ولم يكن لديهم الطموح للارتقاء في مهنة التعليق. فكل همهم أن يعلقوا على مباريات فريقهم المفضل ويتغنون بنجومه بعيدًا عن أصول ومبادئ التعليق السليم. ويبقى فهد العتيبي وعيسى الحربين هما الأفضل والأميز بين معلقينا السعوديين.
* * *
- مجموعة منتخبنا في بطولة آسيا تحت 23 سنةً التي ستقام الشهر القادم في تايلند قوية جداً حيث تضم اليابان وسوريا وقطر وتمثل اختبارًا قويًا للمنتخب وجهازه الفني. وستكون البطولة مؤهلة لأولمبياد طوكيو 2020.
* * *
- الإعلام العالمي والآسيوي والعربي أبرز مشاركة الهلال في كأس العالم للأندية وأشاد بها. وقبلها حصوله على كأس آسيا. كما أشادت قيادات الاتحاد الآسيوي والفيفا بهذا الحضور اللافت للهلال. وقبل ذلك وبعده كان تقدير القيادة الرشيدة وتثمينها للمنجزات الهلالية واضحًا وبارزًا. لذلك فالأحاديث التي تسعى للتقليل من منجز الهلال والتي مصدرها الغيرة القاتلة والتعصب المقيت لا يمكن أن يلقى لها بالاً. وهي تشير في محتواها إلى نفوس ضعيفة قتلتها الغيرة والحسد.