- وَضْع الفريق الشبابي أصبح صعبًا؛ ويوجب على الإدارة الاجتماع باللاعبين والمدرب لإيضاح عدم الرضا عن أدائهم. فالخسائر المتتابعة ليست مقبولة، ولم يعتد الشباب على هذا.
* * *
- تدخُّل نواف المقيرن لإنقاذ فريق الاتحاد بات ضروريًّا؛ فالفريق يسير بسرعة نحو الهاوية، والوقت ليس في صالحه، والتدخلات العاجلة مهمة لإيقاف حالة التدهور قبل العمل الكبير المنتظر في فترة التسجيل الشتوية التي ستبدأ بعد عشرة أيام.
* * *
- فوز متأخر جدًّا يحققه فريق الفتح، ينقله للمرة الأولى للمركز قبل الأخير، وكان ضحيته الفريق المتطور الحزم. وهو ثاني انتصار للفريق منذ بدء الدوري. فهل ينطلق النموذجي أم يعود لمسلسل الخسائر من جديد؟
* * *
- استمرار الإدارة الاتحادية الحالية ليس من صالح النادي؛ فهذه الإدارة أضاعت فرصًا عديدة وسهلة لتحقيق شيء، ولكنها عجزت؛ وهو ما يؤكد أن قدراتها الإدارية أقل من أن تقود ناديًا بحجم العميد. ومجيء إدارة جديدة حاليًا خير من حدوث تغيير في وقت متأخر فيكون بلا فائدة، أو تكون أضراره أكثر من نفعه.
* * *
- كتابة فريق يوفنتوس أسماء لاعبيه على القمصان باللغة العربية في مباراة السوبر التي ستجمعه بلاتسيو في جدة تعتبر من مكاسب استضافة هذا اللقاء الكبير؛ فالعالم أجمع الذي سيتابع المباراة سيلفت نظره كتابة الأسماء باللغة العربية، وهذا انتصار كبير للغة العربية وللمملكة العربية السعودية التي كانت سببًا في إحداث هذا التغيير غير المسبوق.
* * *
- لو قام اتحاد الإعلام الرياضي بعمل متابعة ورصد وتحليل للمحتوى الذي يقدمه الإعلام الرياضي بجميع أشكاله ووسائله لاتضح له بشكل جلي وواضح أين يكمن الخلل، ومصدر الطرح الهابط؛ ولأصبح العلاج سهلاً.