المدرب الروماني لوشيسكو صنع بصمة قوية على فريق الهلال إلى درجة انه لم يهتم لغياب أربعة من النجوم الذي صنعوا بطولة آسيا أمام أوراوا. ودخل أول مباراة في بطولة أندية العالم بهذا النقص واستطاع إيجاد البدلاء في وقت صعب ولم يختل مستوى الفريق ولم تهتز شخصيته حتى وهو يقابل بطل أفريقيا فريق الترجي التونسي القوي جدا.
غاب قوميز أفضل لاعب في دوري أبطال آسيا وهداف آسيا من البداية وغاب جوفينكو وكذلك سلمان الفرج وأيضاً عبدالله عطيف كان على دكة البدلاء. ومع ذلك لم يتغير أداء الفريق وفرض سطوته وسيطرته على المباراة وخرج كاسباً بأفضلية فنية مطلقة.