فيصل خالد الخديدي
- النحت يعيش أفضل حالاته في الساحة التشكيلية المحلية، تنوع وثراء في المنجزات، وتعدد في المناشط ومناطق تقديمها، يستحق تسليط الضوء عليه لتبرز كل هذه الجهود.
- النقد مبني على الحياد والنزاهة بعيداً عن النفعية والذاتية، ومتى ما استحضر المصالح الشخصية في طرحه فهو أشبه ما يكون بالتسول منه للنقد.
- من امتلك طاقة التأثير في الآخرين فهو يمتلك مهارة عظيمة يمتد أثرها ونفعها وعظمتها كلما كانت إيجابية بناءة.
- التحليل المبني على استنتاج اجتهادي عادة ما يسقط صاحبه في فخ الوهم وسوء الظن.
- تطويرك لذاتك وتنميتك لقدراتك يجعلك في ورشة عمل دائمة لا تستكين.
- التنظير والتأطير والبروزة والبروز أفعال مهزوزة إن لم تكن متكئة على عمق طرح وصدق عمل.
- المأزومون عاطلون عن الأمل معطلون لكل عمل عاجزون عن أي فعل ناقمون على كل مُنجزٍ في العمل.
- تسارع المناشط التشكيلية وتنوعها في مختلف المناطق يتطلب أن يقابله جاهزية في الإنتاج، وجودة في المنجز وحرص على المتابعة.
- يتنازعون من يخطف الضياء من الآخر وما علموا أن المبدع ضياؤه منبعه من الداخل ولن يجرؤ أحد على إطفائه ولا حتى الاقتباس من وهجه... إلا متى ما قدم هو تنازلاً بذلك.
- التطوع سلوك حضاري نبيل يقدم بشكل يخدم المجتمع بعيداً عن الاستغلال في استثمار طاقات المتطوعين مجاناً بالعمل في مشاريع مدفوعة الثمن.
- كثرة النوافذ في الحائط التشكيلي جميلة بتعدد ألوانها وتنوع إضاءاتها، قبيحة بنزاعاتها مزعجة بنشاز أصواتها، فلنحسن تزيين نوافذنا.
- إن لم أكن جزءا من الحدث فأنا ضد الحدث سلوك يتكرر بعد المنجزات الناجحة والبارزة، من قلة مزعجة تطمح للظهور دون جهد أو تميز ولا اجتهاد.
- العمل في صمت، والإنجاز في معزل عن الضجيج عادة ما يصاحبه إتقان وتميز يجذب إليه الضوء في هدوء دون زيف ولا تظليل.