- أعلنت لجنة المسؤولية الاجتماعية باتحاد الكرة جوائز تقدمها للجمهور، ووضعت لذلك قواعد وآليات. وهذه المبادرة لا تعكس ممارسة حقيقية للمسؤولية الاجتماعية التي يجب أن تنصرف للمجتمع خارج أسوار الملاعب. فتقديم جوائز لأطراف داخل المنظومة الرياضية كالجمهور لا يعتبر خدمة أو مسؤولية اجتماعية.
* * *
- تقديم تسهيلات لفئات في المجتمع لدخول المباريات يُعتبر ممارسة حقيقية للمسؤولية الاجتماعية، أو إشراك عدد من النجوم في زيارات لمؤسسات مجتمعية وإنسانية وخيرية، أو مشاركة اللاعبين في لعب مناورات كروية مع مراكز شبابية أو دور اجتماعية، كذلك تنظيم مباريات خيرية، يذهب ريعها لجمعيات إنسانية ومجتمعية، إضافة إلى تبني برامج لزيارات المرضى، ودور الرعاية.. كل هذه ممارسات أساسية ومطلوبة للمسؤولية الاجتماعية.
* * *
- تتميز مداخلات الأستاذ تركي الخليوي رئيس لجنة توثيق البطولات التلفزيونية وآراؤه في الإعلام بالثقة فيما يقوله ويطرحه. ويتكئ في ذلك على موقفه القوي المدعوم بالأدلة والبراهين؛ فهو لا يطلق العنان للسانه بالأقوال الإنشائية غير المسؤولة أو مجرد الثرثرة؛ وهذا ما يجعله أكثر إقناعًا من غيره، ويجعله يكسب كل حوار يدخل فيه.
* * *
- غياب النجم والهداف عبدالرزاق حمدالله عن المباراة المهمة غدًا أمام التعاون سيكون مؤثرًا، وسيفقد النصر عنصرًا مهمًا في خط هجومه. وستكون مهمة المدرب فيتوريا صعبة * * *
- ليس في مجموعات دوري أبطال آسيا ما هو صعب أو سهل؛ فمن يتطلع للقمة، وتكون البطولة هدفه، يجب أن يكون مستعدًّا وقادرًا على مواجهة وهزيمة أي فريق يقابله. فالبطولة لن تتحقق بمواجهة سهلة أو مقابلة فرق ضعيفة.
* * *
- مجرد الحديث عن إبعاد مدرب المنتخب رينارد هيرفي كارثة في حق المنتخب والكرة السعودية. فهذا المدرب لديه سجل تدريبي ناصع، وإنجازات كبيرة، وجاء ليصنع للمنتخب السعودي منجزات جديدة، ولم يأخذ بعد فرصته العادلة للعمل.. ليبدأ بعض الجهلة في مطاردته بالنقد السلبي.