- مباراة جميلة قدَّمها منتخبنا الوطني أمام عمان في دورة الخليج واستطاع الفوز بها وتصدر المجموعة والتأهل لدور الأربعة. الأخضر بدأ يسير في الاتجاه الصحيح مع رينار.
* * *
- فوز المنتخب البحريني على الكويت بأربعة أهداف جاء مستحقاً. بعد الجهد والعطاء الكبير الذي قدَّمه البحرينيون. وكانت النتيجة كارثية على الأزرق الكويتي الذي لم يتعود الخسارة بمثل هذه الكمية من الأهداف.
* * *
- بعد فوز المنتخب الكويتي في انطلاقة دورة الخليج على منتخبنا السعودي تدفقت الأفراح الزرقاء وتجاوزت الحدود وطال منتخبنا شيء من الإساءات الإعلامية والجماهيرية. ولكن في النهاية تأهل منتخبنا للدور الثاني وخرج المنتخب من البطولة. وهذا درس كبير من دروس كرة القدم بأن العبرة دائماً في النهاية.
* * *
- فوز منتخبنا على عمان وصدارة المجموعة والتأهل لدور الأربعة لم ينل التغطية الإعلامية المناسبة من برامجنا والتي استمرت في طروحاتها السطحية الخاصة بالمناكفات بين الأندية.
* * *
- بشرى سارة زفَّها معالي وزير الإعلام بخصوص افتتاح قنوات تلفزيونية في المناطق. فربما يكون هذا التوجه حلاً لمشكلة المركزية التي تعيشها القنوات حالياً والانعتاق من الاحتكار الذي يمارسه البعض في القنوات الحالية مما جعلها نمطية وغير متجددة وفاقدة للمشاهدة.
* * *
- عبدالله الحمدان وفراس البريكان مهاجمان شابان سيكون لهما مستقبل كبير إذا ما حافظا على نفسيهما وطورا من أدائهما.
* * *
- عودة المياه إلى مجاريها بين الاتحاد ولاعبه داكوستا لا تعني انتهاء المشكلة. فربما يكون هناك نار تحت الرماد. من المهم أن يكون التوافق بين الطرفين نهائياً وليس تكتيكياً كل طرف لا يثق بالآخر ويتوقع منه الريبة.