«الجزيرة» - عبدالله الفهيد:
بات برنامج التشجير والمحافظة على الأودية والشعاب وإعادة الغطاء النباتي مصدر إلهام واهتمام محبي البيئة والشجرة والمكاشيت والرحلات البرية في المناطق المحيطة بمدينة الرياض.
وتمثل الشعاب لعشاق التنزه البري والرحلات والكشاته الوجهة الأولى نظرًا لقربها وسهولة الوصول إليها وجمال أرضها وطبيعتها.
ومع هطول الأمطار مؤخرًا واعتدال الطقس هذه الأيام ازدانت تلك الشعاب ومنها شعيب الحيسية الذي يمتاز بسهولة الوصول وجباله العالية وأرضه السهلة.
واستفسر عدد من محبي البيئة والتشجير عن توقف مشروع إعادة تشجير شعيب الحيسية وكذلك بقاء لوحاته الإرشادية على المسمى القديم لوزارة الزراعة والمياه التي أصبحت تحمل مسمى «وزارة البيئة والمياه والزراعة».