- لم يتم إعلان قرار الاستئناف، ولكن تم تسريب خبر الرفض تمهيداً لتقبله عند إعلانه.
* * *
- مالفوز القاري الكبير كان أقوى من احتمالهم وأثقل عليهم من أي شيء آخر. فلم يطيقوا متابعة أو سماع أو مشاهدة أي احتفال به. بل إن الاحتفالات تستفزهم.
* * *
- من الواضح أن الحضور في الملعب سيكون كله دعوات!
* * *
- انشغل بمنجز الجار بما أثر على صحته وتركيزه. فقد كان أكثر من استفزهم وأتعبهم الانتصار الكبير.
* * *
- بلغ بهم الضيق بأفراح الفريق العالمي وجماهيره إلى درجة تأليب المسؤولين بأن ذلك يثير التعصب مطالبين بإيقاف الاحتفالات.!!
* * *
- معاد للصياح بعد طرده مرة أخرى. ويبدو أنها سوف تكون الأخيرة ولا عودة بعدها.
* * *
- توجيه الدعوات لأصحاب الإساءات خطأ كبير ارتكبه المنظمون ويخشى أن تكون عواقبه وخيمة.
* * *
- انتصار النهار انعكس على لقاء الليل فكانت الخسارة المؤلمة.
* * *
- الافتراء والدخول في الذمم باتهامات كاذبة منهج ساروا عليه منذ زمن وقادهم فيه كبيرهم .
* * *
- تعليقاته الأولى بعد الإنجاز القاري كانت عقلانية ولكن ما لبث أن انجن مع المجانين.!!
* * *
- شاهد عدد التفاعلات مع تغريداته العقلانية فقرر أن يستعيد أرقامه الألفية بالانفلات والكتابة الشوارعية.
* * *
- يحاول أن يتحدث بالفضيلة وهو الذي أنهى عمله في ناديه مطروداً من الجهات الرسمية ومعاقباً بجريمة التزوير!!
* * *
- مسيرته تشهد على تعرضه للطرد في كل محطة ومرحلة.
* * *
- ما زال اللاعبون الأجانب يهربون الواحد تلو الآخر. والإدارة تهرب من مواجهة الحقيقة.
* * *
- شكروا اللاعب على توجيه الدعوة لهم وتبين لاحقاً أن الدعوة من الشركة المنظمة. ولو علم اللاعب لمنع الدعوة.
* * *
- الحرس الشرقاوي القديم أوعز للتابعين له ببدء الهجوم الإعلامي ضد الإدارة.
* * *
- استفزاز الجماهير بدعوة المسيئين وأصحاب المواقف العدائية يتطلب وقفة تصحيح من صاحب الشأن.
* * *
- زعموا بعد الإنجاز أنهم كانوا داعمين للفريق في حين كانوا جبهة حرب خشبية ضده.
* * *
- الشرفي العاصمي واللاعب المعتزل يجب على المقربين منهما سحب جوالاتهما منهما قبل منتصف الليل.