- مستوى مقبول قدَّمه منتخبنا أمام الباراجواي قياساً بالنقص الكبير في صفوفه وغياب عدد من العناصر المؤثِّرة. وكان المدرب رينارد من أكثر المستفيدين من التجربة بزيادة تعرّفه على اللاعبين وارتفاع مدى تأثيره ونقل أفكاره للاعبين. ولا يزال يحتاج للمزيد من الوقت لإظهار بصمته على المنتخب.
* *
- إقامة دور الـ32 من مسابقة كأس الملك بدون الدوليين فيها مخاطرة كبيرة على بعض الأندية التي ربما تضعها القرعة أمام فرق أخرى قوبة ومكتملة الصفوف. ومن عدم العدالة أن تجري مباريات مواجهات مصيرية بهذه الكيفية.
* *
- غاب الحكم المحلي عن دوري المحترفين منذ سنوات لضعف مستواه وتواضع أدائه. وللأسف خلال هذه الفترة لم توضع البرامج التطويرية المناسبة لرفع مستواه ومن ثم عودته للملاعب من جديد. لذلك ليس من صالحه أن يعود الآن وهو فاقد للثقة فيه، وكذلك لم ينل التدريب التطويري المناسب.
* *
- الدعوة التي تلقاها الإعلاميون من إدارة نادي الاتحاد والاحتفاء الجميل الذي تم كان بمثابة اعتذار لطيف من رئيس النادي على ما سبق أن صرَّح به تجاه الإعلاميين الذين شعروا بالإساءة من ذلك التصريح. فجاءت الدعوة لتزيل كل الرواسب السابقة وتفتح صفحة جديدة بين الطرفين.
* *
- «تويتر» جاء نقمة على بعض الشخصيات التي تمتلك المال من شرفيي بعض الأندية، حيث كشف أن أولئك يفقدون الفكر رغم امتلاكهم المال! ويصر أولئك على الاستمرار في التعاطي مع «تويتر» رغم المواقف المحرجة الكثيرة التي يقعون فيها أمام المتابعين وتجعلهم في موضع سخرية وتندّر هم في غنى عنه.
* *
- فارس الشمال وصائد الكبار فريق الطائي تأخر كثيراً في العودة لمكانة الطبيعي في دوري الأضواء. وهذا ما يجب أن يعرفه شرفيو وإداريو النادي من أصحاب القرار. وأيضاً ما يجب عليهم عمله لإعادة الفريق للمكان اللائق به. فللطائي محبون وعاشقون في كل أنحاء المملكة يسؤوهم وضعه الحالي وينتظرون عودته على أحر من الجمر.