- من الواضح أن الطابور الخامس قد بدأ يتحرَّك.
* * *
- في الساحل الغربي ناد. المؤرِّخ المزيَّف انكشف أخيراً فحبل التزييف قصير.
* * *
- نجح المدرب في ابتزازه وقبض المبلغ الذي يريده.
* * *
- مقطع فيديو فضحهم في منزل الشرفي يقتاتون على الفتات، وتغريدة شرفية كشفت رصد هدايا لهم. إنهم مجرد دخلاء ونفعيون.
* * *
- من أعلن أمنيته بخسارة ممثِّل الوطن في المشاركة كان عضو لجنة عاملاً ومؤثراً. هو فقط نموذج لكثيرين يعملون في اللجان ويسيرون قراراتها بتعصبهم.
* * *
- البيان الرسمي الأخير كان صك البراءة.
* * *
- الأجانب ينتظرون الفترة الشتوية لتفجير الأوضاع حولهم.
* * *
- ذلك البرنامج تفرّغ للإساءات والتشهير دون أن يجد من يوقف تجاوزاته رغم أنه محسوب على من يرفع شعار لا للتعصب.
* * *
- لاعبوه السابقون دخلوا مواقع التواصل الاجتماعي عن كبر وبدأوا في الردح.
* * *
- بيان النادي العاصمي كان قوياً إلى درجة أنه أحدث وجعاً لدى من يهمه الأمر.
* * *
- الحالي لا يختلف عن سابقيه. الأمور ليست بيده.
* * *
- الشبح أصاب في وصفهم وفِي إيضاح سبب عدم ظهوره.
* * *
- الأحداث الساخنة تمر من جانب الغلبان وهو غير قادر على التعامل معها أو فهمها. لذلك يتجاوزونه للوصول إلى صاحب القرار.
* * *
- عبّر المذيع عن أمنيته بفوز الفريق الكبير فانتفضوا قائلين إلى متى هذا الاستفزاز؟!
* * *
- مغادرة الشرفي موقعه أشبه بأمنية وتحققت لذلك لم يسأل عنه أحد.
* * *
- التغريدة تأخرت عاماً كاملاً. فمضمونها سبق حدوثه وتكراره وارد جداً.
* * *
- كلما ازدادت دقة العمل واستقامته في اللجنة شعروا بالضيق واتسعت مساحة اليأس لديهم.
* * *
- أصبحت العيادة غير قادرة على تقديم عمل جيد منذ اختفاء الطبيب.
* * *
- كلما ازداد حديثهم عن النادي الكبير كان ذلك دليلاً على حجم الأزمة التي يعيشها ناديهم.
* * *
- مدرب الفريق العاصمي باتت أسابيعه وأيامه معدودة.