الموضوعات الأكثر
- الغلبان ورّطوه في أمور لا ناقة له فيها ولا جمل. وأقحموا اسمه في موضوعات لا تتوافق مع توجهاته.
* *
- ما اشتمل عليه البيان من كذب وتضليل كشف مَن كتبه وصاغ كذباته.
* *
- شعروا بقرب تحقيق إنجاز كبير للفريق الكبير فبدأوا في تلفيق الكذب واختلاق القصص الوهمية.
* *
- اللاعب الذي زعموا أنه أصيب في المباراة مع الجار أكمل المباراة ولعب المباراة التي بعدها! فمتى كانت الإصابة المزعومة؟!
* *
- نصحوه بتغيير (اللوك) الجديد وأن يبقى على ما هو عليه فهذا أرحم للمشاهدين.
* *
- الإداري السابق يحاول العودة للأضواء من خلال تغريدات مسيئة لأن هذا كل ما يمكنه فعله. وغير ذلك ممنوع عليه.
* *
- لم يتأدب أو يستفيد من دورس منعه من الظهور فلا يزال يمارس قلة أدبه.
* *
- كلما اقترب موعد الذكرى السنوية عادت أسطوانة الترشيح من جديد إلى درجة أصبحوا لا يتمنون ذكر هذه المناسبة.
* *
- اللاعب الذي زعموا أنه أصيب في المباراة الدورية أمام الجار كان أحد ثلاثة لاعبين تجمهروا على الحكم بعد المباراة. بكامل عافيته وعنفوانه.
* *
- المغالطات والأكاذيب والتضليل التي امتلأ بها البيان توجب تدخل لجنة الانضباط لمعاقبة من كتبه وأصدره بتهمة إثارة الرأي العام بالأكاذيب والأباطيل.
* *
- قدامى اللاعبين يعانون والذي معني بهم متفرّغ للإعلام.
* *
- اللاعب المدلّل هنا ممنوع من العودة لمنتخب بلاده لسوء سلوكه.
* *
- في تلك المنظومة لا صوت يعلو على صوت الفساد.
* *
- لم يكن الإعلامي ليقول ما قاله بحق الاتحاد السابق لولا يقينه بأنه أضعف من أن يحاسبه.
* *
- المدرب الأوربي سيعود للمرة الثالثة برغبة جماهيرية.
* *
- عندما يكون المدرج هو المحرك الرئيسي للقرارات الإدارية فهذا يعني نهاية الإدارة.
* *
- الإعلامي هاجم رئيس النادي الغربي بضراوة وبدون مناسبة فاضحاً نفسه بأنه أحد المتهمين بطلب المساعدة.
* *
- المدرب في طريقه للمغادرة حتى ولو تماسكت الإدارة وأظهرت قوة في مواجهة الانتقادات والمطالبات برحيله.
* *
- الصراع بين الإدارة والإشراف سوف يستمر في استنزاف الفريق وإنهاكه.
* *
- الصراع بين الإدارة والإشراف سوف يستمر في استنزاف الفريق وإنهاكه.
* *
- اللاعبان المدللان الموسم الماضي سيكونان مصدر صداع وقلق هذا الموسم.
* *
- النتائج في الملعب هي خير من يدافع عن المدرب. فالإدارة مهما دافعت عنه ستضطر في النهاية للرضوخ.
* *
- الإعلامي الفضائي حسم أمره واتخذ موقفاً مضاداً إلى نهاية الطريق.