- توجه الإدارة الأهلاوية لاستبدال المدرب الوطني صالح المحمدي بآخر أجنبي خطأ كبير ترتكبه الإدارة. فالمهندس يسير بالفريق بشكل جيد، واستطاع إعادته للمنافسة من جديد بعد مرحلة الهبوط التي قاده إليها السابق برانكو. فالمدرب الجديد إذا حضر مهما كان مستواه سوف يتراجع الفريق على يديه قبل أن تظهر بصمته، التي ربما يخسر خلالها الفريق الكثير.
* * *
- منتخبنا الوطني يمثلنا جميعاً ويجب أن يتخلص البعض من عقدة الانتقاد المستمر، وأن يستشعر أهمية دعم منتخب الوطن.
* * *
- ما قاله نائب رئيس لجنة الحكام ميرزا من أن أخطاء الحكام هي التي تصنع الإثارة في كرة القدم كارثة كبرى بحق كرسي المسؤول الذي يجلس عليه. فالأخطاء لا يمكن قبولها أو تحويلها لمصدر إثارة!! لأنها تعني ضياع حق على مستحق، وتحويل انتصار أو بطولة لمن لا يستحقها. للأسف أن هذا الفكر هو من يقود سلك التحكيم!! فهل وضعنا أيدينا الآن على جزء من مشكلة التحكيم المحلي.!؟ إنها في فكر صاحب القرار في اللجنة تماما مثل ما بدر من رئيس لجنة الحكام السابق خليل جلال الذي صرح بأنه يزود الحكام الأجانب بمعلومات عن الفرق التي سيقودون مبارياتها ونجوم الفريقين لأخذ ذلك في الحسبان عند إدارتهم المباريات!!
* * *
- رحم الله اللاعب والنجم عبدالله الشريدة الذي انتقل إلى جوار ربه بأحسن ختام وهو خارج من المسجد بعد أداء صلاة المغرب، وجبر مصاب أهله وذويه. كان نموذجاً للاعب كرة القدم الملتزم بواجباته ذَا سيرة وسمعة حسنة، ومحبوب من الجميع.
* * *
- رئيس لجنة الحكام فرناندو تريساكو قال إن القائمين على تقنية الفيديو لا يملكون كاميرات خاصة بل يعتمدون على ما يبثه الناقل الرسمي وكاميراته.!! وهنا يضع السيد تريساكو أصبعه على جرح تقنية الفيديو النازف! فهذا معناه أن مخرجي المباريات يتحكمون في قرارات حكام الفيديو، وهذه المصيبة الكبرى. فالإخراج التلفزيوني للمباريات متهم بالتحيز في النقل وإظهار ما يريد وإخفاء ما يريد وفقاً لميوله المفضوح.
* * *
- عادت التيارات لتهدد استقرار الاتحاد ما بين مؤيد بقوة ومعارض بشدة!! ولا يجد في منطقة الوسط سوى القلة. وللأسف أن هناك من تجاوز حدوده بدخوله في صلاحيات الإدارة ومطالبته باستقالة فلان وإبعاد علان.!! دون اعتبار لرأي الإدارة وكأنه يريد تسييرها على هواه أو يهاجمها إن لم تفعل.