- ألغى نادي ضمك عقد مدرب فريقه الكروي محمد الكوكي بعد الجولة السادسة. وكانت الأنباء تشير منذ الجولة الثانية إلى إلغاء عقد المدرب ولكن الإدارة تماسكت حتى الجولة السادسة فلم تعد قادرة على الصمت أمام تطاير النقاط. وتعاقد مع الخبير في الدوري السعودي نور الدين بن زكري. فهل لديه حلول تنقذ الفريق؟!
* *
- دعم المدرب الوطني صالح المحمدي يبدو هو الحل الأمثل للإدارة الأهلاوية في الوقت الراهن. فالفريق يسير تحت إدارته بشكل جيد وارتقى في سلم الترتيب إلى المركز الثالث. والمستوى يتحسن بشكل تدريجي. وقد استطاع المحمدي إخراج الفريق من حالة الإحباط السابقة مع المدرب برانكو إلى حالة التعافي والانتعاش.
* *
- انسحاب الأستاذ هلال الطويرقي من المجلس التنفيذي الاتفاقي كان مفاجئاً وصادماً لكل الاتفاقيين. فوقت الأزمات يحتاج الفريق والنادي إلى التكاتف والتآزر وليس التفرّق! حتى ولو لم تتطابق وجهات النظر. فالمصلحة العليا والعامة للنادي تتطلب بعض التنازلات. والتخلي عن المواقف والآراء الشخصية.
* *
- الأستاذ خالد البلطان يقول إنه لا يزال ينتظر رد لجنة الانضباط بشأن حيثيات العقوبة التي صدرت بحقه! فلماذا تصدر عقوبة دون إعلان حيثياتها بالتفصيل. فمن حق صاحب الشأن أن يعرف الحيثيات لكي تكون لديه قناعة تامة بعقوبته وكذلك الوسط الرياضي. أما أسلوب القرارات المقتضبة فهي لا تعكس احتراماً لمن صدر القرار بحقه.
* *
- هل تحمل الجولات القادمة من الدوري مفاجآت بإلغاء عقود مدربين؟! ثلاثة مدربين رحلوا بعد ست جولات بمعدل مدرب كل جولتين. لذلك الاحتمال وارد بأن هناك مدرباً سيغادر بعد الجولة الثامنة، المرشحان الأقرب للمغادرة هما سييرا الاتحادي والعطوي الاتفاقي.
* *
- دخل عمر السومة قائمة المتنافسين على صدارة هدافي الدوري رغم أنه لا يزال يعاني حتى الآن ولَم يصل الفورمة والجاهزية الكاملة. السومة مرعب في كل حالاته.