- من اتحاد إلى اتحاد لا تغيير بقيت الأمور على ما هي عليه. من ممارسات لا تؤدي إلا لمزيد الاستغراب والدهشة.
* * *
- فجأة أصبحت كل الملاعب غير جاهزة.
* * *
- تدخل الإدارة أعاد الفريق للمسار الصحيح وانطلق نحو القمة.
* * *
- لم يعد لتلك الأقلام أي دور سوى الصراخ على المنافسين حيث فقدت بوصلتها ولم يعد لهم قبول حتى من لدن المنتمين معهم للميول نفسه.
* * *
- جددوا عقد اللاعب سراً خشية رد الفعل الجماهيري الغاضب.
* * *
- فقدوا ثلاث نقاط ثمينة بسبب محاولة استغفال ساذجة.
* * *
- طلبوا من مسؤول شركة الصيانة حذف تغريدته التي فضحت ما وراء القرار.
* * *
- المستخلصات المالية أجبرت مسؤول الشركة على حذف تغريدته.
* * *
- المتحدثون في ذلك النادي من جرف لدحديرا.
* * *
- اختيار العناصر العاملة يتوافق مع العناصر القيادية فكراً ومضمونًا.
* * *
- حاول مسؤول البرنامج الشهير أن يصنع منهم شيئًا ولكنهم بلا قيمة.
* * *
- ما لم يضع المسؤول حداً لذلك العامل في القطاع المجاور فسيتجاوز كل الحدود بالعبث لصالح ميوله.
* * *
- تنبه المسؤول بعد فوات الأوان أن نقل اللجنة كان فخاً وقع فيه.
* * *
- السيرة الذاتية للمتحدث الجديد كتبها زملاؤه فيه قبل أن يبدأ عمله.
* * *
- بعد تعيينه حذف الحساب الذي ظل ينكره سنين عديدة.
* * *
- وضعهم كان مثيراً للشفقة والكاميرا تلتقط لهم صورة وهم في حالة يرثى لها.
* * *
- الاستعانة بكوادر الأندية دليل فشل وعجز عن تقديم عمل جيد.
* * *
- الصراع على أشده بين جناحي العمل الإدارة والإشراف وستكون العواقب وخيمة.
* * *
- الإبقاء على المدرب الوطني ليس عن قناعة ولكن خشية ردود الأفعال.
* * *
- فشله في قيادة العمل لن يغطيه تلميع صديقه الإعلامي.
* * *
- اختفى مدير القناة بعد المواجهة العاصفة مع المسؤول الأول.
* * *
- ولكنه سيظهر بعد هدوء العاصفة.
* * *
- سيعود الإعلامي للظهور في البرنامج الأسبوعي بعد عودة صديقه الإخباري.
* * *
- وعود عدم تغيير الجدول تبخرت مع أول اختبار. وأصبح رئيس اللجنة في مأزق.
* * *
- إعلان جاهزية الملاعب انكشف بعد خمس جولات فقط.
* * *
- عدم وجود ملاعب جاهزة هل سيكون مقبولاً من كل فريق تتزايد لديه الإصابات وتتراجع نتائجه؟!.