- لاعبوهم يصولون ويجولون في منتخبات الفئات السنية وعندما يصعدون للفريق الأول يتم تنسيقهم.
* *
- الخوف من السقوط في قبضة لجان الكشف وراء محاولات تسويق اللاعب والتخلّص منه. فلم يعد لديه القدرة على التحمّل وإكمال مباراة واحدة.
* *
- بعد عام واحد فقط عادت الديون واقتربت من الأرقام السابقة.
* *
- لن تعلن الأرقام لأن المدلل حظي بالنصيب الأوفر من الكعكة.
* *
- محللوهم في الإعلام مطرود للتزوير، وآخر مطرود من المهنة، وثالث خارج من ... !! هذه هي النماذج التي تمثّلهم، اللهم لا شماتة.
* *
- بعد خروجه الفضائي أكثر من مرة اطمأن المنافسون أن ذلك الفريق سيبقى مكانه ولن يتقدم.
* *
- الصوري ينتظر دعوة لحضور مباراة فريقه.
* *
- «ما يطهرك المطر عشرين عام». عبارة تقولها جماهير النادي لذلك الحكم الذي ارتبط اسمه بهزائم فريقهم حتى بعد اعتزاله.
* *
- القرارات التي تصب في مصلحة النادي الأوحد سوف تؤدي إلى ما هو أسوأ.
* *
- لأن قلة أدبهم لم يعد لها مجال للظهور في الإعلام مثلما كان يحدث سابقاً نقلوها لحسابات التواصل الاجتماعي. ولم يعد يطلع أحد على قلة أدبهم إلا أتباعهم.
* *
- المدافع السابق المنتقل من نادي الساحل الغربي ينتهز كل فرصة للإساءة للنادي الذي انتقل إليه. وإذا عرف السبب بطل العجب. فقد أقفل مسؤولو النادي وشرفيوه الباب في وجهه وهو يستغل وجوده لطلب المال بشكل متكرر وممل.
- تكرار إساءاته للنادي الكبير وارتفاع وتيرتها جاء بعد التهديد الذي أطلقه تجاهه مدير المركز الإعلامي في النادي الآخر بأنه سيكشف كل أوراقه المخفية للإعلام. هذا المسيء له رسائل هاتفية يتسوّل من خلالها ما زالت محفوظة في هاتف رجل الأعمال.
* *
- عندما يتحدث رئيس النادي العاصمي عن عودة جماهير ناديه المهاجرة يدب الرعب في أروقة النادي الآخر.
* *
- سألوهم: لماذا تنسقون لاعبيكم الذين يملؤون صفوف المنتخبات السنية عندما يصلون للفريق الأول؟ فكانت الإجابة: اسألوا مدربي الفئات الذين كانوا يختارونهم!
* *
- في ذلك النادي يمسك السماسرة بمفاصل القرار الخاصة بالتعاقدات.
* *
- إساءاتهم وتشكيكهم في منتخب الوطن ستظل قائمة ما لم تصنع التشكيلة وفقاً لأهوائهم وميولهم.
* *
- لاعب السجاد الأحمر سيجد نفسه قبل نهاية الموسم خارج حسابات المدرب وستبدأ الإدارة رحلة البحث عمّن يقبله.
* *
- الإغراق المالي لن يستمر طويلاً وعندها ستظهر أخلاق اللاعب وسلوكياته الحقيقية.
* *
- مشاكل وقضايا عديدة سوف تتفجّر في النادي وتنعكس على الفريق الكروي الذي سيتأثر ويعود لعهده السابق.
* *
- العودة لسنوات الضياع مسألة وقت.
* *
- قدرتهم الفائقة على الضجيج وملء الأجواء بالصياح تريح منافسيهم وتطمئنهم إلى أن العمل الصحيح والتخطيط السليم مفقود وأن المستقبل مجهول إلا من الضجيج.
* *
- صفقات الفشل ستبقى تلاحقهم لأن السماسرة الذين يثقون بهم يهمهم العائد المالي وليس العائد الفني.
* *
- يسمحون لهم بلعب دور السماسرة ويسلمونهم أتعابهم بهدف الاستفادة من مواقعهم في الدوائر التي ينتمون إليها.
* *
- اللاعب المحلي الذي تم تعليق احترافه لا تزال قضيته بعيدة عن البرامج الرياضية لأن النادي المحبوب سوف يتضرر من طرح القضية ومناقشتها.
* *
- يتحدث رئيس النادي العاصمي أن فريقه ضمن الأربعة الكبار فيتردد صدى حديثه في أروقة النادي الآخر.