انتقل إلى رحمة الله تعالى أمس الأول الثلاثاء عبدالعزيز بن عبدالرحمن بن الأمير، وأديت الصلاة عليه أمس الأربعاء بعد صلاة العصر في جامع الراجحي، وووري جثمانه الثرى في مقبرة النسيم. والعزاء للرجال والنساء في منزل أخيه سليمان في حي النزهة من بعد صلاة العصر إلى أذان العشاء.
و«الجزيرة» التي آلمها النبأ تتقدم بأحر التعازي وصادق المواساة للأستاذ سعد بن الأمير وإلى أشقائه وعموم أفراد أسرته، سائلين المولى عز وجل أن يتغمد الفقيد بواسع رحمته ويسكنه فسيح جناته و{إِنَّا لِلّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعونَ}.