مزجت دار لونجين بين أنوثة المواد وديناميكية الخطوط لابتكار ساعة "كونكويست كلاسيك" الجديدة. لتناسب هذه الساعة تمامًا نساء العصر، وتبقى مخلصة للأناقة التي تشتهر بها دار لونجين، في حين تقدم موانئ جديدة تمزج بين عرق اللؤلؤ والماس ولمسات من اللون الزهري.
تجمع ساعة "كونكويست كلاسيك" من دار لونجين بمهارة بين الحداثة والرقي التي تحدد هوية الدار. تتميز هذه الابتكارات الجديدة بأناقتها ونعومتها كما وتلفت الانتباه بجرأتها العصرية وأنوثتها الصارخة. صممت هذه الساعة لتجاري المرأة العصرية وتسعد كل من يتقن فن الحياة من مختلف أوجهها.
وكانت البطلة الأولمبية ميكاييلا شيفرين اختارت ساعة كونكويست كلاسيك" الجديدة لتزين بها معصمها وعلقت على اختيارها بالقول: "تجذبني كونكويست كلاسيك الجديدة بأناقتها وأسلوبها الرياضي. خطوطها الأنثوية وروحها الديناميكية تجعلها الساعة المناسبة لشخصيتي كرياضية وامرأة في آن معا".
تجدر الإشارة إلى أن بطلة التزلج الشابة التي أصبحت سفيرة لونجين للأناقة عام 2014 تجسد قيم الدار، ذات شعاِر الساعة المجنحة، التي تتمثّل من خلال هذه الطرازات الجديدة.
تتوفر علبة هذه الساعة الفولاذية بحجمين (29.50 ملم و 34 ملم من حيث القطر) وتتزين في بعض الطرازات بالماس وتحتضن حركة كوارتز. تقدم المجموعة خمسة خيارات مختلفة للميناء - منمق بما يشبه الخطوط الشمسية الزرقاء، أو بخطوط شمسية سوداء أو فضية بالإضافة إلى ميناء عرق اللؤلؤ الأبيض أو عرق اللؤلؤ الأسود- حيث تدور العقارب المطلية بالروديوم أو الزهرية. تكمل الإشارات الزهرية أو الماس ميناء هذه الساعة المرفقة بسوار فولاذي يضفي المزيد من الأنوثة والرقي على مجمل طلتها.
دار لونجين لصناعة الساعات تمتلك خبرة مشبّعة بالتقاليد والأناقة والأداء، وتحمل سنوات طويلة من الخبرة كحافظة الوقت الرسمية للبطولات العالمية وكشريك للاتحادات الرياضية الدولية، حيث نجحت في بناء علاقات قوية وطويلة الأمد في عالم الرياضة على مر السنين. تشتهر لونجين بأناقة ساعاتها، وهي عضو في مجموعة سواتش الرائدة في صناعة الساعات في العالم.