- حديث جريء للي يفهموه.
* *
- لم يعد الأثرياء في الواجهة لذلك تراجع حضوره الإعلامي ولَم يعد حريصاً على الظهور.
* *
- ظل تائهاً سنين طويلة ليجد نفسه أخيراً في طريق الصفاقة والتفاهة ومنسجماً مع السفهاء.
* *
- التخبط في الاختيار والتعاقد جعل المقرَّبين يعلنون أن لا علاقة لهم بما يحدث.
* *
- استمرار اللاعب «المقلب» يعني مزيداً من إهدار أموال النادي.
* *
- لاعب المائة مليون أثار حفيظة الثنائي الذي ساهم بشكل مباشر في صناعة المنجز. فقد كان متفرجاً طوال الموسم وهما يحرثان الملاعب.
* *
- تلاعبهم في الفئات السنية كان مكشوفاً منذ سنين وجاء وقت وضع حد له.
* *
- مشاكل كثيرة متوقّعة وحرب نجوم ستندلع قريباً.
* *
- وعدهم بلاعبي الملايين فتحول إلى لاعبي الملاليم! ولا يجرؤ الشجعان على الكلام.
* *
- الضعف الإداري جعل اللاعبين يتلاعبان بالنادي ويقبضان الملايين دون أن يقدّما أي عطاء أو يبذلا جهداً.
* *
- اللاعب الذي يساوم ناديه حالياً ويطالب بالملايين كم مباراة لعبها في عقده الأخير وما هو المردود لتلك الملايين؟! لو حسبها النادي بشكل صحيح لقال له ارحل غير مأسوف عليك.
* *
- بعد موسم كامل أنهى النادي ارتباطه بلاعب لم يتسلّم تأشيرة دخول ولكنه تسلّم الملايين! تبذير وتبديد للموارد لم يجدا من يحاسب فاعلهما.
* *
- الخواء سيجعلهم يكررون كلامهم وأحاديثهم بشكل ممل. وهم معذورون؛ ففاقد الشيء لا يعطيه.
* *
- يكتفون بإرسال التلميحات والرموز فهم لا يجرؤون على مواجهة أستاذ الشاشة وملك المايك.
* *
- يشكر عضو الشرف باسمه الصريح ثم يطعنه بتغريداته الرمزية. سنين طويلة وإدارات متعاقبة تأذت منه.
* *
- اللاعب السابق اكتشف أن بقاءه في محيطهم ظلم له. فاختار الاستقلالية والخروج من دائرة الظلام والمظلومية التي يعيشون فيها. فأعلنوا عليه الحرب الإعلامية.
* *
- كانت آخر تغريدة محلية له عندما تمنى قضاء صيفية أوربية محفولاً مكفولاً. وبعد انقطاع قصير توالت تغريداته من بين سفوح الألب ومروجه الخضراء.
* *
- تلاعبهم الموسم الماضي مكشوف للقاصي والداني. وهو ما لا يمكن أن يحدث الموسم القادم.
* *
- كثير من لاعبيهم في الفئات السنية من فئة الآباء!
* *
- انتهى المعسكر ولاعبو غرف العلاج خارج الخدمة.
* *
- حديث اللاعب السابق عن تلاعبهم بالعقود والتزوير بها بتغيير التواريخ والشهود يوجب على كل من له علاقة تبرئة ذمته.
* *
- قصص عجيبة ويشيب لها رؤوس الولدان عن تعاملاتهم مع لاعبيهم المحترفين. هذه التعاملات جزء من ثقافة النادي الراسخة زرعت منذ تأسيسه.