- سيبقى الدعم الكبير الذي قدّمه سمو ولي العهد للرياضة السعودية حديث الرياضيين زمناً طويلاً. فما تحمله إستراتيجية دعم الأندية وغيرها من برامج ومشاريع يعتبر منعطفاً مهماً في تاريخ الرياضة السعودية سوف يصعد بها عالياً بإذن الله.
* *
- مجالس إدارات الأندية مطالب بالبحث عن الكفاءات المتخصصة والمتميزة في الإدارة والتسويق والاقتصاد والمالية لتنفيذ البرامج والمشاريع التي جاءت بها إسترتيجية دعم الأندية والتي لا يمكن لها أن تنجح دون مساهمة الكوادر المتخصصة ذات الخبرة والتجربة في التسويق والحوكمة وتنظيم وإدارة الأنشطة والفعاليات.
* *
- المباريات التي تجريها الفرق السعودية خلال معسكراتها الأوربية وتنتهي بفوزها بعشرة أهداف وأكثر يجب أن لا تحسب كمباريات تجريبية لأنها غير مفيدة فنياً. ويجب محاسبة من اختار تلك الفرق الرديئة لمواجهتها.
* *
- تحسين إدارة نادي النصر عقدي اللاعبين حمدالله وإمرابط جاء تقديراً لعطائهما غير العادي الموسم الماضي وتثميناً لتفانيهما الملحوظ والروح العالية التي كانا عليها. وهما يستحقان ذلك رغم القيمة العالية التي وصل إليها عقد حمدالله، حيث سيتحصَّل على 93.75 مليون ريال خلال خمس سنوات.
* *
- تقديم مليون ريال لكل فريق بعد أي مباراة يتجاوز حضور جماهيره 25 % من سعة الملعب يفرض على إدارة نادي الهلال زيادة عدد مقاعد محيط الرعب أو الانتقال للعب في إستاد الأمير فيصل بن فهد أو إستاد الملك فهد الدولي من أجل الحصول على هذه المكافأة التي ممكن أن تصل إلى ستة عشر مليون ريال خلال الدوري فقط.
* *
- أندية الأحساء أمسكت بصولجان الريادة الكروية في المنطقة الشرقية بوجود فريقين ضمن دوري الكبار في حين لا يوجد من المدن والمحافظات الأخرى سوى الاتفاق.
منطقة الأحساء تعتبر أرضاً كروية خصبة لإنتاج المواهب والعناصر الكروية المميزة.
فمعظم نجوم الأندية والمنتخب خلال السنوات الماضية كانت الأحساء مهد انطلاق مواهبهم.