- ما يحدث مجرد مسرحية هزلية ليس إلا.
* *
- كالعادة لا يمكن أن يسير في الطريق المستقيم.. لابد أن يبحث عن طريق متعرج لممارسة الالتفاف المعتاد.
* *
- السوشال ميديا فضاء لعرض الأفكار والثقافات وهناك من يمارس عرض أفكاره بطريقة الفتوات.
* *
- الضغط والابتزاز الذي يمارسونه لن ينجح فصفحة الماضي طويت تماماً.
* *
- تماثل التغريدات وتطابقها يؤكد أن هناك مخططاً ينفذ في الخفاء.. وأن الابتعاد ليس سوى فصل من مسرحية.
* *
- من يحركهم في الخفاء!؟ فجأة يبدؤون يومهم بتغريدات متطابقة وبلغة واحدة.
* *
- في السابق كان يقال إن مدربهم سوف يقال في الجولة الثالثة!! الآن إدارتهم سوف تستقيل في الجولة الثالثة.
* *
- اللاعب السابق ما يعرف السالفة جاء مدرعم وسجل اسمه.
* *
- الأيام القليلة المقبلة ستكشف حقيقة الوضع المريب الحالي.
* *
- مهما ابتعد إلا أن أياديه لا زالت تعبث.
* *
- انتهى الموسم ولا يزال أكثر من ملف مفتوحاً دون معرفة مصيره.
* *
- وعدت اللجنة بالكشف في نهاية الموسم عن اللاعبين الذين خضعوا للكشف. واقترب الموسم الجديد من الانطلاق ولا حياة لمن تنادي!!
* *
- سوف تغادر الإدارة وتأتي إدارة جديدة ولا يعرف مصير الخطاب الذي أحيل إلى اللجنة القانونية.
* *
- هناك شروط يجري التفاوض حولها للقبول بالعودة.
* *
- السهرة الليلية مصدر قوي للمعلومات وتحقيق السبق في تويتر.
* *
- كانوا يتهمون المرجعية الرسمية وفجأة تحولوا جميعاً لاتجاه آخر. بعد أن رأوا أن ذلك لا يخدم هدفهم.
* *
- حديثهم الموحد عن وجود لوبي منافس يمنع مرشحيهم يؤكد أن أوهامهم وصلت حد التشكيك في العاملين داخل ناديهم وأنهم مخترقين.
* *
- اللاعبون الذين انتقلوا لناديهم في الظلام بدؤوا يعضون أصابع الندم فقد ضاعت حقوقهم.
* *
- أصبح العوية في يدي متعصبي السوشال ميديا يوجهونه لسب هذا وشتم ذاك. وهو ينقاد لغلبة شهوته العدائية.
* *
- الجاران سوف يتنافسان الموسم المقبل على أسوأ فريق، فالكتاب باين من عنوانه.
* *
- ليالي العيد تبان من عصاريها مثل شعبي ينطبق على وضع النادي الساحلي مع إدارته الجديدة. وكان الله في عون جماهيره.
* *
- مجريات الأحداث أكدت أن أصحاب الملفات الشفافة الصفراء مجرد ظواهر صوتية تختفي دائماً عند أي اختبار تكون نتيجته دفع مالي.
* *
- كانوا كائنات شرفية يملئون الفضاء ضجيجاً وعندما أصبح الصوت مقابل المال اختفوا وتحولوا إلى كائنات هلامية.
* *
- قبل أن يبدأ الموسم حصل على استثناء مخالف للنظام.
* *
- لا يستطيعون الحديث عن الواقع الذي يعيشه ناديهم أو مستقبله المجهول مع الإدارة المستجدة لذلك يملئون الفراغ بالحديث عن الأندية الأخرى.
* *
- العضو الداعم هل يتنبه لحالة شبكة القنوات والبرامج الرياضية المفلوتة على ناديه.
* *
- التعاقد مع أخطبوط البرامج الرياضية أصاب صاحب نظرية الفكس في مقتل.
* *
- تلقى اللاعبون رسائل على جوالاتهم بضرورة التجمع لأداء التدريبات يؤكد أن الأمور تدار في الخفاء وأن الوضع تحت السيطرة. وأن ما يظهر على السطح مجرد فصول مسرحية ركيكة العرض.