الأمم المتحدة - أ.ف.ب:
كشف تقرير للأمم المتحدة أن المنظمة الدولية شهدت "أوجه قصور عامة" بين 2010 و2018 في إدارتها الوضع في بورما حيث كانت أقلية الروهينغا المسلمة ضحية تهجير كثيف اعتباراً من آب - أغسطس 2017 إلى بنغلادش.
وقال الدبلوماسي الغواتيمالي إنه "من الصعب أن تنسب مسؤولية القصور إلى جهة واحدة، وبدرجة أقل أيضاً إلى أفراد" لكن المسؤولية تتقاسمها "كل الأطراف المعنية" في "عجزها عن مواكبة" السياسة الحكومية "بتحركات بناءة" مع إدانة "الانتهاكات الخطيرة لحقوق الإنسان" في الوقت نفسه.