- طقطقة العيد تحولت إلى دراما وكارثة على أصحابها.
* *
- البحث عن بديل يتم من خلال اجتماعات ما وراء البحار.
* *
- قائمة لا يمكن أن تقود فريق في دورة رمضانية.
* *
- لن يتغيَّر من الأمر شيء سيأتي البديل وينال نفس الدعم.
* *
- تكفَّل بتسديد كامل رسوم أعضاء القائمة والناخبين أيضاً. وأتعاب «الأبواق» كذلك.
* *
- الخضوع والقبول بالتبعية يجعلهم في حالة صمت أمام الاعتداء والتعدي على نجومهم.
* *
- عددٌ من اللاعبين أبدوا ارتياحهم بعد مغادرة الإداري الذي كان وجوده يشكِّل هماً لا يُطاق.
* *
- في جلسة مغلقة وخاصة كشف اللاعب أن غيابه ليس بداعي الإصابة.
* *
- المدرب السابق كانت التشكيلة تصله من المكتب لذلك تركهم على كيفهم في النهاية.
* *
- لم يكترث الجمهور كثيراً لما قاله لأنهم يعملون حقيقة ما وراء الكواليس.
* *
- تم استبعاده قبل لحظات من تقديم القائمة بعد أن أظهر استعداداً للخروج عن الإطار المرسوم له.
* *
- الحالات الإنسانية لا تخضع للميول أو ألوان الأندية ليت تلك الجمعية تدرك.
* *
- طموحه تجاوز منصباً رياضياً.
* *
- منذ نشأته لا يمكن أن يسير في خط مستقيم. لا بد أن يسلك الطريق المتعرِّج. نشأ على حب اللف والدوران.
* *
- أحياناً كثيرة ينسون أنهم إعلاميون لشدة تقمصهم دور «الأبواق».
* *
- بهذه القائمة ستكون الاستقالة حاضرة بعد الجولة الثالثة من الدوري.
* *
- انتقال لاعب ناديهم إلى العاصمة كان الاختبار الذي رسبوا فيه بعد التزامهم الصمت.
* *
- اللاعب طلب من الإداري إمهاله إلى ما بعد المعسكر الأوربي الخارجي، لأن ناديه القادم سوف يعسكر في البلد العربي المجاور.
* *
- اللاعبون تفاءلوا بتغيير مقر المعسكر الخارجي الذي حفظوا كل تفاصيله لتكراره في كل موسم. بعد مغادرة الإداري الذي كان يفرضه عليهم.
* *
- الوسيط ظهر أخيراً وكشف عن نفسه. ربما أدواره القادمة ستكون في العلن.
* *
- ستعقد الجمعية دون حضور ناخبين! فلم يسدد أحد.
* *
- لا يهمه ما يُقال عنه. فما يقبضه هو الأهم.
* *
- خيّروا «البوق» بين أن يكون ضمن بعثة المعسكر الأوربي أو يقبض الثمن «كاش»، ففضَّل الثانية.