يعرف مريدو الشيخ الأديب أبي عبدالرحمن محمد بن عمر العقيل -رعاه الله- أن لديه عددًا من المشروعات التأليفية المكتملة التي تنتظر المراجعة النهائية والطباعة، وفيها بحوث مهمة كان ينشرها في مجلته «المتوقفة حاليًا» الدرعية والكتيب الشهري الذي كان يصدر عنها؛ فهل تتبناها دار النشر الجديدة المؤسسة من وزارة الثقافة؟ وهل تلتفت الدار لنشر تراث الكبار ممن يضيفون إلى ثقافة الوطن؟ وماذا عن مجلة الدرعية هل ستعود؟