- اللاعب المعار لن يعود إلا بعد مساومة يبتز فيها ناديه بشكل غير معقول.
* * *
- ردود الأفعال حول تغريداته جعلته يتمنى لو أنه لم يغرد.
* * *
- الجماهير لن تنسى ما فعله. وستكون مغادرته الوسط نهائية ولا رجعة بعدها.
* * *
- اكتشفوا أن السائق هو من يسرب أخبار النادي.
* * *
- البلطجي أصبح اليوم مفكر السوشال ميديا. نقل كلام المفكرين لا يجعلك مفكرا، بل ببغاء.
* * *
- انتهى اختراق النادي بمغادرته النهائية.
* * *
- راتبه السنوي يتجاوز المليون ريال ويصفونه بالمخلص.
* * *
- الرئيس القادم ليس هو أفضل خيار. ولكنه أفضل الممكن.
* * *
- قبل كل إعارة كان النادي حريصاً على تمديد عقد اللاعب لضمان عودته. إلا واحد لم يتم تمديد عقده.
* * *
- حاول التذاكي على المدرب الأوروبي الذي صفعه بموقف صارم لم يكن يتوقعه.
* * *
- يجتمع ويرتب ويدفع بسخاء على أمل أن يكون رئيساً، ولكن هيهات.
* * *
- عدم تمديد عقد اللاعب قبل الإعارة فتح باباً واسعاً من التساؤلات حول من المتسبب في ذلك والهدف من ذلك.
* * *
- الحل في اختيار شخصية تلعب دور الرئيس.
* * *
- إذا صدقت التوقعات بشأن المرشح المقبل فإن موسماً كارثياً في الانتظار.
* * *
- صدور قرار العقوبة الدولي فضح من كانوا يوزعون الاتهامات على الأبرياء دون أدلة وبلا ضمير.
* * *
- استقالة الإداري ليست برغبته ولكن لإتاحة الفرصة للمساومة.
* * *
- الإدارة ندمت على عدم التمديد مع الأجنبي حيث تم خطفه مجاناً للساحل الشرقي.
* * *
- الكذب وتأليب الجماهير على الرئيس السابق فضحه القرار الدولي الذي جاء مؤيداً له. فهل يعتذر من كذب عليه؟
* * *
- كان سيقع في حرج شديد لو لم يقدم استقالته، اختار الطريق الأسلم.
* * *
- كانت الردود عليه قوية وملجمة من المتابعين ولَم يكن الطرف الآخر بحاجة للرد.
* * *
- أربعون عاماً من الكذب والتضليل ينسفها مقطع فيديو واحد.
* * *
- جمهور النادي العاصمي جعلوا منه ألعوبة. إذا أرادوا الإساءة لشخص بعثوا له برسالة ما رأيك بهذا!؟ فلا يصدق خبر حيث يباشره باللكمات الخطافية مثلما كان يفعل في الصالات ولكن الآن بالكلمات، فالفكر البلطجي لم يتغير.
* * *
- الذي لم يعلن ترشحه هو الذي سيفوز بمقعد الرئاسة، وسيخسر الآخرون للفوز قواعد يجهلها البعض.
* * *
- المرشح البديل سوف يدخلهم في جدار إن تم اختياره.
* * *
- أراد المناورة بإعلانه الرحيل ففوجئ بمن يعلن ترشيحه مباشرة مما جعله بتراجع بشكل عاجل.