- أصبح الهلال ممثلاً للكرة السعودية في نهائي بطولة الأندية العربية على كأس زايد. وبات لزاماً على الجميع الوقوف معه ومساندته في المباراة الختامية لعل الله سبحانه وتعالى يوفقه ويعود للوطن بكأس البطولة. التي ستكون منجزاً سعودياً أكثر منه هلاليا.
* *
- ما قيمة الاجتماع التنسيقي الذي عقد قبل مباراة الهلال والأهلي والاتفاق على ألوان القمصان التي سيرتديها لاعبي الفريقين!؟ إذا كانت الألوان ستظهر بمثل ما ظهرت به أثناء المباراة من تشابه كبير عجز المشاهد عن التمييز بين لاعبي الفريقين!! كان من الواضح أن هناك تساهلاً ومجاملة في منح صاحب الأرض اللون الذي يريده رغم أن النظام يفرض عليه ارتداء لون مخالف للون الفريق الزائر.
* *
- المدربون الوطنيون يجتهدون لنيل العلم التدريبي من كل مكان، وبعضهم يتواجد في ماليزيا لحضور دورة تدريبية. ولكن للأسف أن الطرق والسبل أمامهم معطلة. فلا فرص ولا دعم ولا تشجيع من الأندية. بما في ذلك الأندية الصغير محدودة الإمكانيات. فهي تفضل المدرب غير السعودي للأسف حتى ولو كان بلا شهادة أو بشهادة أدنى من شهادة المدرب الوطني.
* *
- تضرر نادي الهلال من التحكيم المحلي بقيادة خليل جلال انتقل إلى التحكيم العربي بقيادة جلال أيضاً!! فلماذا يضع خليل جلال نفسه خصماً للهلال محلياً وعربياً!؟ لماذا يطارده بالتحكيم السيء. وتعمد استفزازه!؟
* *
- في تحليلات بعض محبي الأهلي من الإعلاميين أن الأهلي قدم أفضل مستوى له منذ مواسم خلال الشوط الأول أمام الهلال في البطولة العربية. ولكنه في نفس الوقت يطالب بإقالة المدرب بسبب الخسارة بركلات الترجيح!! كيف يقال المدرب الذي صنع أفضل مستوى للفريق منذ سنوات!!.
* *
- التقارير المصورة من المدرجات التي تبثها بعض القنوات والبرامج الرياضية هل محتواها مخطط له مسبقاً!؟ أم هو محتوى عشوائي لمجرد تعبئة الفراغ الزمني لهذه الرامج!؟ للأسف أن كثيرًا من هذه التقارير مجرد «حشو» بلا فائدة. إضافة إلى عدم أهلية من يقوم بعمل هذه التقارير. وعدم إدراكه لتبعات ما يطرحه من أسئلة على الجماهير يحسبها «سهلة» وأسئلة ظريفة. فيما هي خطيرة وتبعاتها خطيرة مثل قول أحدهم لمشجعي الأهلي أعطوا المباراة للهلال!! ليعرف رد فعل الجماهير!!؟ فمجرد طرح مثل هذا السؤال غير مقبول إطلاقاً. ففيه تمرير أن التنازل عن المباريات أمر مباح وممكن في أذهان الجماهير. الإعلام خطير وصعب ودخول بعض المجتهدين والجاهلين وسطه جعلهم يتخبطون بلا هدى.