- ضاعت المادة القانونية! ولو قال المادة الخامسة لكان أفضل مخرج. مثلما فعل صاحب البديهة السريعة.
* * *
- لم يكن المشاهد بحاجة إلى الضحك على طرح رئيس اللجنة فقد كفاه المذيع الضحك بدلاً عنه.
* * *
- عدم الشعور بالمسؤولية جعله يغيب عن موقعه الذي يتطلب حضوراً مكثفاً وعملاً مضاعفاً.
* * *
- بعد أن قدَّم مبررات واهية وهشَّة دفاعاً عن الحركة المشينة للاعب وتأكيده أنها عادية ولا تستحق عقوبة. حذَّر أي لاعب أن يقوم بها مستقبلاً!
* * *
- لو لم يظهر لاحتفظ لنفسه بهيبة الغموض.. ولكن ظهوره كشف أن ما بالحمض أحد!
* * *
- على جماهير النادي عدم انتظار تغيّر في فريقهم ما دام المسؤول غير مستشعر خطورة الموقف.
* * *
- كثيرون أصبحوا اليوم مجرد واجهات. فيما الفاعلون الحقيقيون وراء الستار.
* * *
- التصريحات العنترية التي جاءت متأخرة لا تنطلي على من عرف حقيقة الوضع وحقيقة الدور المرسوم له والذي لعبه بإتقان.
* * *
- المستفيدون تمنوا لو أنه لم يظهر ولَم يتحدث. جاب العيد.
* * *
- ينتظرون حلولاً عاجلة لأزمة الفريق وصاحب الحلول غائب.
* * *
- مثل الطالب البليد يقلب أوراق دفاتره بحثاً عن الإجابة ولا يجدها.
* * *
- لا أحد يتخيل أن طالباً يرسب في اختبار الكتاب المفتوح. ولكنه رسب على الهواء.
* * *
- رئيس الرابطة يثير التعصب بهتافاته في المدرجات وقيادته للجماهير بشكل خارج عن الانضباط السلوكي. ويكافأ دائماً بإثارته للتعصب بمرافقة المنتخبات خارجياً.
* * *
- التدريب الذي يتلقاه الإعلاميون يجب أن يكون في سلوكيات وأخلاقيات المهنة. فهذا ما ينقصهم.
* * *
- لا يستطيع أن يظهر في الواجهة أمام الآخرين. فقد جعل الشخص الضعيف في فوهة المدفع يتلقى النقد القاسي. بينما هو تفرَّغ لإدارة العمل خلف الكواليس.
* * *
- الوضع لا يمكن أن يتحسَّن والمسؤول يمارس غيابه المستمر. مكتفياً بالحضور الشكلي.
* * *
- الفرح الحقيقي بالنتائج غائب ليقين عدم الجدارة.
* * *
- عضو الشرف انسحب بعد أول زيارة، حيث شاهد الأوضاع على حقيقتها.
* * *
- اللاعب الغائب طويلاً بعذر الإصابة لا يمكن أن يعود إلا بإذن. غير طبي.