- في ليلة اللقاء الموعود تحدث عن عشقه السابق وميوله الحقيقي رغم أنه سيواجهه كطرف ثان. الحماقة أعيت من يداويها.
* *
- مقاطع الفيديو المتداولة قبل اللقاء أصابت جماهير النادي بالإحباط. فقد كانت مقاطع أشبه بالكوميديا السوداء. مضحكة لكن مبكية في نفس الوقت.
* *
- تصرفاته غير الموزونة فضحت الترتيبات ضد ناديه وأنه جزء من تلك الترتيبات.
* *
- ليس غريبًا أن تكمم تلك القناة الأفواه وتجعل الحديث للصوت الواحد فقط. فالميول أصبح علنيًا وطاغيًا لخدمة النادي.
* *
- أحضر معه شلته في برنامجه القديم، وأحضر معهم التعصب الذي يجمعهم.
* *
- لم يمر على النادي زمن عاش فيه مثل هذا الهوان.
*****
- هو إحدى أدوات الحرب على ناديه.
* *
- جعلهم يسخرون منه على طريقة ومن يهن يسهل الهوان عليه.
* *
- عطلوا لجان الرقابة وتدخلوا في اللجان القانونية. وما زال البحث مستمرًا عن النزاهة المفقودة.
- أصبح الدفع علنًا وظاهرًا دون خجل أو خيشة عقوبة.
* *
- غيبوه من أجل مرور حبيب القلب.
* *
- يتجاوزون المبدعين من اللاعبين من أجل أن يمنحوا لاعبهم المفضل الألقاب الأسبوعية والشهرية ليفوز في النهاية بلقب نجم الموسم.
* *
- إبعاد العناصر الأجنبية وإعادة المحلية يهدف لإفساح الطريق أمام المدلل لينطلق نحو المقدمة.
* *
- جماهير الأندية خير من يعبر بصدق عن واقع أنديتها. بعد انحراف الإعلام وانجراف الإعلاميين خلف مصالحهم الخاصة.
* *
- تزييف الواقع من خلال برنامج أو تصريح لا يعني أن الواقع أصبح جميلاً. انتهى زمن الاستغفال.
* *
- المشهد الماثل حاليًا أشبه بمسرح العرائس!!
* *
- إيقاف اللاعب ثم رفع الإيقاف عنه ثم إيقافه مرة أخرى يتم حسب روزنامة الفريق الذي تتم محاربته.
* *
- مشجع بعد أن رأى مقطع فيديو شحذ همم جماهير الفريق الآخر تساءل.. هو معنا وإلا معهم!؟
* *
- المحترفون المحليون اختفوا في غرفة العلاج وتركوا فريقهم يصارع في المنافسات بينما هم يقبضون أعلى المرتبات.
* *
- هم والنزاهة ضدان لا يجتمعان.
* *
- الأسلوب التمثيلي انكشف ولم تعد ادعاءاته ومزاعمه تنطلي على أحد.
* *
- من هم أقل منه مكانه لم يفعلوا ما فعله وكانوا أكثر منه شجاعة في المواقف وردود الأفعال.