- منح جوائز المجاملات لا يمكن أن يصنع منجزاً.. فالمنجز يصنع في الملاعب وليس في المكاتب.
* * *
- كشف المدرب المخالفة النظامية لمشاركة اللاعب هي السبب وراء إلغاء عقده وليس شيء آخر.
* * *
- التسهيلات التي قدمها لهم لن يجدوا مثلها في المباريات الأخرى. وستكون المهمة أكثر صعوبة.
* * *
- مرة حكم، ومرة لاعب. وطريق مفروش بالتسهيلات.
* * *
- من يمنحهم جوائز الأفضلية لا يدعمهم بل يخدعهم.
* * *
- مضت الأيام دون أن يحصل النادي من الجهة ذات الاختصاص على أسباب رفض الاًحتجاج!! يبدو أن الأسباب ليست لديهم.
* * *
- لم تنته الجولة ولكن الجوائز وزعت!!.
* * *
- استقالات أعضاء اللجنة دليل دامغ على عدم الرضا الداخلي الذي يتوافق مع عدم الرضا الخارجي.
* * *
- يقيمون ورشة عمل تثقيفية عّن عملهم. ولو أقاموها لأنفسهم لكان ذلك أجدى وأكثر نفعاً. فهم أكثر احتياجاً لمزيد من الثقافة في مجال عملهم.
* * *
- السكرتير الأجنبي يقوم بكل المهام. ودورهم يقتصر على وضع البصمة!!.
* * *
- في تلك اللجنة إن لم يكن ميولك بمثل ما يريدون فلن تدخلها لا رئيساً ولا عضواً. فهي محتكرة للون واحد.
* * *
- أحرجهم طلب تقديم مبررات رفض الاحتجاج وجعلهم في حالة ارتباك. لا يعرفون كيف يتعاملون مع الموقف.
* * *
- حتى المحللين التحكيميين طالتهم شرور الأشرار.. بهدف الضغط عليهم وتأليبهم ضد الفريق الكبير.
* * *
- لا يستطيعون تقديم رأي هادف أو فكرة بناءة. لأن هذا يحتاج إلى ثقافة وعلم وسعة إدراك ووعي. وهذه غير متوفرة لديهم فبضاعتهم نشر التعصب والتأجيج والتضليل فقط.
* * *
- رئيس اللجنة الذي اقتحم الوسط الرياضي ومؤهله ميوله فقط يتخذ قراراته بلا أيّ سند نظامي. وستكون نهايته مثل من سبقه.